vendredi, mai 12, 2006

لو غبت عن عيني


إذا ما غبت عن عيني...فلن تغيبي عن فكري

أراك قلبا ينبض من حولي...طيفا جميلا يسري

وفي عشقي ومناني...أراك وأنت لاتدري

أراك مطرا يسقي زهري...نسمة حب على شاطئ بحري

أحسبك كونا لكوني...فأنت قلمي وشعري ونثري

ستبقي ما بقي يوم من دهري...ستبقي لحنا في سري وجهري

إذا ما غبت عن عيني...فلن تغيبي عن عقلي

أحببتك وأنت لا تدري...سأعشقك دوما تدري أو لاتدري

أعشقك


كتبت الجميلة تقول..."الحرائق في دمي تناديك..تطلب قربك...النارفي جوارحي تستجديك..تتمناك..فكن رحيما بي عزيزي...الفكرة الهائمة بين ثنايا قلبي تبحث عنك تسعى اليك..اريدك رداء لجسدي المتعب لأنفاسي الكسيرة...اريدك نغمة تسكرني وتلهبني..تحدثني وتبكيني...اريدك موجا يغزو شاطئ حياتي ويملأ كأس معاناتي...اريدك دوامة تغوص بي الى الاعماق تعتصرني وتفتت كياني..اريدك قطرة ندى فوق ما تبقى من وردي..اريدك حبيبا لقلبي مقصدا لرحلتي...ابتعد عن الناس ..عن الاخرين حتى لا يشاركوني صلواتي..كتاباتي وحبي...لااريد غيرك زائرا لمعبدي..لوحدتي ارحل بعيدا الى الصمت واهتف "اعشقك.اعشقك"..ارددها للسماء ..للارض ..لله...اكتفيت بما وهبني اياه رب الكون..واكتفيت بك انت كونا لكوني..وجودا لوجودي...انتظرت كثيرا ان ينبثق نجمك في سديم ليالي...وطال انتظاري...وطالت حسرتي..كل قدري مكتوب على جبينك..انت قدري...احس ان بداية قصتي معك ليس لها موضوع ولن تعرف النهاية...فقط اهتف صباح مساء"أعشقك..أعشقك"..حبيبي....هل تسمعني:
في 9/5/2006 الساعة 10:04
PM

حب صامت


كتبت الجميلة تقول..."افكار في عقلي طافت..خواطر عبرت ذهني وسارت..سارت دامعة على ورقي الابيض..هي تحت يدي تحثني ان اكتب شيئا..لكن الكلام انتصب عاجزا فوق لساني..اين لي من حروفتكون قادرة على فك عقدة عجزي..انه الخوف من حقيقة ما افكر فيهالساعة..بل انه اكثر من ذلك..هو عندي الان ما عند الزهرة تخافان تفقد عطرها..تخاف ان لا يزورها النحل مرة اخرى...فلو اني تكلمت وحدثتك عن الذي اوجد الخيط الرفيع بيننا فسوف انقص من قيمة الحب..سأدنسه..سأتركه وحيدا في الركن المنسي..لا..لن اقول لكاكثر مما قاله لك صمتي..لن اجعلك ذكرى وزمنا لم يمت بعد..لناحمل الذكرى فوق خشبة الذكريات الحدباء..حبي يحتضنه الصمت يشب بين ثناياه..هكذا كانت بداية حكايتي معك..بداية شعور أزلي طالما أخفيتهفي صدري..لن أغير من رونق لوحة حبك الجميلة..أنا الساعة واقفةامامها أتأملها في صمت وأتأملك..سأحدثها في خشوع..سأفسر خطوطهابعشق..وربما سأبكي عليها يوما بحرارة يوم أفتقدها...كل مناي ومبتغايألا تجعل سطوري هاته ذكرى..اجعلها لغة قدري وقدرك هو كل حين معلق فوق رؤوسنا...يكفيني أني عرفت فيك نفسي..وبك انتبهت الى وجودي... قلبي يخفق لك ويحب...عمري الكئيب توقف عن الدوران.أنت صمتي...أنت عمري
في 9/5/2006 الساعة 10:14 PM

معاناة




كتبت لي تقول ..."عشرون عاما من عمري على الدرب مضت وكانها لم تكن..مضت بوجهها الشاحب الذي به أتت..مضت وتركت لي من الدموع ما يكفيني لأملأ به بحيرة حياتي المملة..عيوني تسألني..أحاسيسي تلح في سؤال تلو سؤال وعقلي بينهما حائر لايلقي جوابا....كل شيئ مضى ولا رجاء في غد سيكون أهم من ما مضى من عمري..أتساءل عن معنى وجودي كانسانة في حياة..كشخص يدب تحت زرقة سماء..اتساءل هل حقا أعيش..هل أموت موتا بطيئا ..هل أحيا ولا أرى من حياتي غير ما ينادي دموعي في الأحداق ..أتساءل كم مرة تركت مركب عمري يمضي وقبعت ألوح للموج ..للضباب....حياتي موج صاخب..ضباب كثيف...من كل شيء في حياتي من الألم..من العذاب..من الدموع.....أبكي ليلي الطويل..أبكي نهاري شمسه في كل حين تغيب..أبكي من شعور تجمد بين ضلوعي..أبكي لدموع تسيل وحيدة على خدودي .....ما تمنيته لم أجده..وما وجدته لايوقظ مشاعري...شاطئ غريب علي هذا الذي امتد مداه أمامي..رياح جافة هذه التي تعصف بكياني وتقتل الاحساس ووحدتي...أوراق أشجار يابسة تناثرت على واجهة عدمي...أسمع خطوا بعيدا سريعا..انه خطوي وانا أقلب الصفحات..أقطع المسافات....انه قدري يعصف بي..بالله أخبرني يا من تولى أمري... قل لي الى اين المسير في الظلمة والعمر لو تدري قصير...كم بقى لي من عمري القصير...لست أدري والله لست أدري
في 9/5/2006 الساعة 10:1
9

mon ami l'escargot...


ce matin, il pleuvait à versse..sur mon chemin au travail,j'ai vu un escargot au beau milieu de la route qui voulait traverser à l'autre coté...il rampait painiblement...ses amis ,les autres escargots etaient ecrasés autour de lui par les roues des voitures...il etait le seul rescapé...le seul survivant..et il a encore un bon bout de chemin a parcourir pour sauver sa peau...c'est etrange! comment va-t-il faire pour se trouver à l'abrit des voitures qui passe à toute allure??comment peut-il vivre encore un autre jour de plus alors que les roues s'approchent de plus en plus de lui??comment cette pauvre bete va-t-elle rentrer à sa maison,rencontrer ses petits et voir sa campagne??il n'a aucune chance...peut etre qu'il en a!! qui sait??..ramper avec la vitesse de 1m/h complique sa situation à l'extreme...pourtant cet escargot a fait un effort enorme pour rester en vie...et il a aussi une sacreé chance que j'aimes bien avoir moi un jour....j'ai pensé a tout ça et j'ai pensé aussi que cet escargot doit vivre et ne doit pas etre ecraser...j'ai rangé mon vélo au bord de la route et je me suis precipité pour aller au secours de cette pauvre bete surtout qu'un camion citerne s'approche avec ses 14 roues...mais je n'ai pas remarqué qu'une voiture vient dans l'autre sens et qu'elle a failli m'ecraser moi...le chauffeur etait furieux contre moi,il m'a lancé de jolis mots...j'ai eu tres chaud..j'ai pu laisser ma peau pour donner un coup de main à mon ami l'escargot...mourir à sa place!...ça m'a fait rire...malgré ça, j'ai pris l'escargot mon ami dans mes mains trempeés et je l'ai déposé loin de la route...voilà c'est fait...il ne risque rien maintenant...tout le monde est content...tout le monde est tranquille...j'ai fait une bonne action : sauver la peau d'un escargot...j'ai remarqué que cet escargot a sorti ses 2 petites cornes de sa petite tete ,peut-etre pour me dire :" merci mon ami".une chose est sure ...je ne mangerai plus jamais les escargots....ils sont maintenant mes amis.
في 9/5/2006 الساعة 10:26 PM

on apprend des choses...



  1. en devenant adulte,on apprend des choses :1/ce n'est pas parce qu'on est gentil avec les gens que les gens seront gentils avec nous.2/ceux qui ne connaissent pas l'autre,ne se retiennent pas de le critiquer et de le juger.3/l'irrespect passe souvent par des jugements faux.4/qu'il ne faut jamais se taire de peur de ne plus etre aimé,c'est un tas de frustration qui ne s'en va jamais.5/il ne faut pas répondre pour se défendre,ne pas retourner la faute sur les autres; juste les ignorer joyeusement en se disant qu'on a vraiment pas le temps pour ces cretins.6/si tu sais ce que tu veux, alors ne cherche pas plus loin. 7/qu'on gaspille trop de temps à hair; pourtant le temps est la plus petite chose dont nous disposons.
    في 9/5/2006 الساعة 10:37 PM

حبيبتي والناس



لاحت من بعيد كرغيف شمس محترق..بدت وكانها زمن بلا ساعات بلا ايام..بؤرة احاسيسها ظهرت جافة متغيرة الالوان..السواد في عينيها يبكي عليها..الكلام مات فوق شفتيها..مزق كل سكون اثقل كل وجوم..عندما تكلمت سمعتها تصرخ تستجدي الشجر تنادي الحجر..من يجيبها.من ياخذ بيدها.من يعيد قصتها للحياة للقدر...من يفتت حزنها ويمسح جبين كآبتها...في ذهول وقف الناس ينظرون الى هذه الغريبة..في شماتة وقفت اللحظات تحذرهم من الاقتراب منها...انها ساقطة..هكذا كان النداء وهكذا امست موصومة..انها مشؤومة رددت كل الاصوات كانهم يعرفونها قبل الوجود...عبثا كانت محاولتي للدفاع عنها للحفاظ على قليل من كبريائها...عبثا وقفت ارمي عنها اللوم والالم...اصونها من هول نار امتدت الى فستانها الممزق..ارفعها فوق مستوى كلامهم اللئيم الذي انبت الاشواك بين يديها تحت قدميها..عبثا صنعت لها احساسا اوجدت لها شعورا..اوقفت عنها غضب السماء....وحيدة في آلامها جاءت الى دنيا الاحزان ..وحيدة كانت في كونها ساعة مولدها..وحيدة مع قدرها مشت فوق الارض تلاقي سوط عذاب هو في همس الناس حولها.. لم تكن يوما مستعدة لتقي نفسها من لسعات البرد ..كانت دائما عارية تحت السماء ..كانت عازفة عن كل دفء عن كل لحاف...لم تقبل ابدا ان تغني للشمس او تغني لها الشمس...رمت كل ما في يديها وهبت تصارع الليل وكلام الناس ...مزقت كل الاوراق التي كتبت حروفها بالدمع والدم...احرقت مصيرها المكبل حياتها المستحيلة احلامها اللئيمة...كانت فكرة هائمة ليس لها ارض ولا عنوان...كانت تخشى العودة الى عالم العوام...خواطرها لم تجد لها موضعا...هائمة هي حتى النهاية ونهايتها تعرفها اكثر مما تعرف نفسها...خوفها من المجهول سلب منها الابتسامة..لم تبتسم مدة طويلة..شبح ابتسامة مر فوق شفتيها وهي تواجه الموت والرجم والحجر..فكرت ان تشكر الله..ان تصلي له صلاة البراءة.وقفت في ركن منزو احملق في وجهها المستسلم وهو يتلقى الاهانة ولعاب الناس..لم افعل شيئا مثل الاخرين..كنت افهم ما يصطخب في اعماقها...كان يجمع بيننا شيئ خفي...شيئ من الحب والعشق والحنان...كنت احس بوجودها في دمي قبل وجودي...كنت امضي مع كياني اصنع لها كيانا ابني لها هيكلا...كنت اسعى الى لقياها حين ينام الطير والناس..اضمها وانهل من شفتيها حتى الثمالة...كم من مرة تمردت على نفسي على عالمي لاحفظها فكرة جميلة بين ثنايا قلبي..كم مرة قاسيت ومضيت تحت المطر وتسلقت الجدران الشوكية لأهب لها ما لم تهبه لي الحياة...لكن هاهم الناس اليوم ينزعون عنها كل شعور يخلعون عنها كل احساس...هاهي الاصوات تتعالى لتجلد المسكينة بسياط الاتهام... هاهي احلامي تتهاوى وعشقي يدمر... ما العمل يا ربي..كيف اقف والارض تميد تحت قدمي..كيف الخلاص.. اين الخلاص..عذابها يطمس الجميل ومعناه..ساقف صنما زجاجا يتقبل كل البصمات..اريد ان أتمم حكاية عمري معها ان امزج ماضي بماضيها.اريد ان اسجل ما نهبته منها الاقدار...يوما سامضي الى قبرها كلما اردت شعورا تمنيت احساسا اشتقت حلما..سامضي الى فتاتي التي وقفت صامدة وسقطت صامدة..ساحفظ اسمها أرويه شعرا أكتبه نثرا على جدران الناس أهديه حبا لكل عاشق ولهان..حزنها ساقرؤه قصائدا لكل الناس.. اولئك الذين مزقوها وفي القبر المنسي طرحوها..لايهم عزيزتي ستبقي دوماحبيبتي
في 9/5/2006 الساعة 10:39 PM

حياة فاطمة



كانت هناك في مكانها المفضل...قابعة تنظر الى الباب...هي دائما هناك...لاتتحرك ولا تقوى على الحركة...عيناها ذابلتان سحقهما السقم...لون محياها تغير الى أبيض ممزوج بأصفر فاقع...جسمها أمسى نحيلا بعد امتلاء...آلة تمتد أمامها تزودها بالاكسجين،بإكسير الحياة...من ينظر الى تلك الآلة يحسبها جزءا من ذلك الجسم الكسيح...آلة تصحبها ليل نهار بأسلاك ممدودة الى أنفها،تزودها بالحياة ولولاها لكانت الممات...رئتيها انكمشتا ولم تعودا تعملان بطريقة صحيحة....كلما نظرت اليها الا وتذكرت سالف أيامها...كيف كانت،وكيف أصبحت..كانت امرأة رائعة الجمال...امرأة تنبض بالحياة...ابتسامتها لاتفارق شفتيها..عيناها دوما ضاحكتان،تشعان أملا ومحبة...رقتها توزعها على كل الناس من حولها بدون حساب
كانت حاضرة دوما لتقديم الخدمة لمن يحتاجها وبالمجان...كانت إنسانة ذات إنسانية من
مستوى رفيع...الكل حولها كان يهتف باسمها:"فاطمة..اين فاطمة؟..أريد فاطمة..من رأى منكم
فاطمة؟"..كانت محبوبة ومرغوبة...محبتها للناس تتسع الأرض بما رحبت...كانت تتألم لالم
الآخرين وتحزن لحزنهم...كانت تتلقى الإساءات بصدر رحب،فتنظر الى السماء وتردد:"الله يهديهم...الله يردهم لطريق الخير"...شاهدتها مرات تبكي بصمت كلما أحست بشيئ من الجفاء...بكاؤها لايكون أمام الآخرين ...كانت تنزوي وتبكي ثم تكفكف دموعها وتخرج ضاحكة...كانت شابة عندما تزوجت عن حب...أنجبت واستمرت الحياة...زوجها أحبها بصدق
فلقد كانت تملأ دنياه حبا وعناية...ربت فيه الضمير،وكان الضمير عنه غائبا...عاشت معه
أحلى أيامها،وعاش معها ما لن يعيشه أبدا بعدها...حب من نوع آخر كان يربط بينهما...هي
أصبحت ضرورة ملحة له،وهو أمسى ضرورة ملحة لها الى أبعد الحدود...هي تحبه،وهو يعشقها
دامت رحلتهما 25 عاما،بدون صراخ بدون أدنى ضجيج
ودارت الأيام ثم دارت...وجاء المرض يسكن رئة الجميلة...مرض تسلل في الظلام واختار أن
يدمر حياة الإنسانة الحنونة...لم تشعر به،ولم تكتشفه الا وهي عالقة بين براثينه ينهش رئتيها
ببطء واصرار...آلامها كانت فظيعة لا تحتمل...صدرها اصبح يضيق يوما بعد يوم...سعالها اشتدت وطأته،وخارت قواها...لم تعد تقوى على حركة او مجهود...أصبحت كسيحة في مكانها
الدائم ،تنام فيه وتستيقظ فيه...أيامها متشابهة في المذاق والمعنى...انها بدون معنى...حتى الشمس افتقدتها،فلم تعد تخرج لتلقاها...التلفاز امسى مؤنس وحدتها،تحملق فيه ليل نهار صباح مساء...ليلها لايأتيها براحة،ونهارها ممتد الساعات يقبل ويدبر...مرضها اضحى حياتها
وكأن الأقدار تنتقم منها...ماذا فعلت المسكينة حتى تتحطم هكذا؟؟..ماذا جنت حتى تصبح حياتها عدم في عدم؟؟...أهذا جزاء من أحسن وعمل صالحا؟؟..لاأنكر اني أبكي كلما رأيتها وهي تصارع
المرض ولاتقوى على دحره...ياأ الله،هب لها قليلا من رحمتك ،خفف آلامها ،وخذ بيدها الى طريق محبتك...فالمسكينة أمست وحيدة تلعق وحدتها...كل الناس انفضوا من حولها...لم يعد يتذكرها أحد...الا الحبيب القريب الذي لازال يرعاها ويؤنس ما تبقى من حياتها...فهي حياته،وهو عمرها


في 10/5/2006 الساعة 8:05 PM

je veux...


je veux...
fuir,m'etourdir..aller toujours plus loin
et ne jamais revenir
je veux...
savoir et ne rien dire
connaitre la forme de ton amour et se taire
nier ma verité,croiser mon destin
et esperer ne pas mentir.
je veux...
croire tout..aimer tout et ne plus hair
croire que ton amour c'est mon plaisir
que ton océan va m'engloutir
je veux...
te sentir comme ma passion...comme ma fleur
te cacher dans mon coeur ...puis te maudir