dimanche, mai 14, 2006

paroles


la brise dans tes cheveux...
m'appelle....m'inspire..
m'apprend à t'aimer,à te hair...
les couleurs dans tes yeux...
diminuent de ma clarté...
augmente mon angoisse...
m'apprend à t'aimer , à te hair...
plus jamais je ne danserai à ta lumière,à ton sourire...
plus jamais je ne serai seul ...
à regarder les reves de ma vie courir...
plus jamais je ne dirai
que dans les ténèbres de ton amour
je creuse ma tombe...
je brule mes jours...
je casse la lampe...
loin,toujours plus loin...je cours vers toi...
vers le palais ou je serai roi
loin de mes esperences ,de mes penseés...
je vole dans les cieux de ta voix...
loin de mes feuilles,de mes craintes...
j'écris ton nom, celui à qui je crois...
seul dans ma nuit
je caresses tes doigts...de tes lèvres je bois...
dans l'océan de ton amour je me noie...
في 3/5/2006

هروب


أبحث عن نفسي بين ظلام...أبحث عن نفسي في متون لحظة حنان...أبحث لنفسي عن حزن
يقتل في كل الاحزان...أبحث عن نفسي...وأبحث عنك...اين انت والامان...مرة اراك حلما مزعجا...واخرى احس بك قوة طاغية...انت طفلة في دنياي...انت مطر يفتت صخر حياتي...انت شمعة يبكيني بكاؤها...انت فكرة في عقلي نبتت زهرتها وفوق سطوري تفتحت وسمعت همسها...اسعى اليك عندما يهدأ كل شيء من حولي...اسعى اليك ساعة تحزنين...ساعة ينادوك ولا تقبلين...ساعة يجرون وراءك وتهربين...تهربين الى قلبي وتختبئين...تهربين من الشجر الاخرس...من سياط الريح...من غضب الذي وضع بين يديك لعبة لتمرحين وتثورين...انا وانت غرباء..نهرب...نخاف ان تصيبنا سهام العابثين...نحن واقع حياة مؤلمة...نحن الحب...نحن العشق...نحن العاصفة...تعالي حبيبتي الى حيث انا...الى حيث بكيت وبكيت وبكى هذا الذي بيننا...تعالي اضمك حيث لمع النجم واستدار القمر...حيث تنفست ارض العشق وهطل المطر

في 3/5/2006 الساعة 9:38 PM

وردة...الجميلة



كانت صداقة عبر الميسنجر...ابتدأت ككل التعارفات عبر البوابة الالكترونية...اسمها "خ."..هي فتاة ككل الفتيات تتنقل عبر الفضاء السيبيري تبحث عن احساس..صداقة..وربما قصة حب...كلنا يبحث عن ذلك..ما العيب في امر كهذا...تواصلناوتعارفنا..وذب الحديث بيننا..كل محتوى كلامنا المكتوب كان عفيفا نقيا..قررت منذ البداية الا اقترب من كل ما يمكن ان يدنس هذه الصداقة...اردتها صداقة من نوعية جيدة لا تتجادبها الاحاسيس والمشاعر العابرة...كنت اعرف اني اخوض مجالا اخر من التعارف غير المتعارف عليه بين شاب وشابة...فكرت في ان الصداقة لايمكن ان تنجح عبر الميسنجر...فكرت في ان الحديث عن الحب والغرام والجنس يمكن ان ينجح بسهولة اكبر عبر الميسنجر...فكرت كذلك في ان اكون من نوعية من الناس انقرضت وهي تبحث عن صداقة...شيء مستحيل في عالم اليوم حيث العلاقات الانسانية تغيرت والاحاسيس تبلدت...استمر الكلام بيننا ودارت الايام...وبدات الامور تتغير في صمت..الاختلافات كثرت..التغيبات عن مواعيد الاتصالات قلت..الاخطاء العفوية وغير العفوية زادت ...ثم وصلنا الى امر تغيير العنوان الالكتروني مهربا ومتنفسا حتى لايكون لقاء فحديث فمشاحنة...فكرت يوما في امر هذه الصداقة كيف بدات والى اين انتهت...وجدت ان هنالك نوعية من فتيات الميسنجر يبدان بعلاقة صداقة ولكن في منتصف الطريق تتوقفن وتستدرن حولهن وتتساءلن..الصديق معي ولكن اين هو الحبيب......لهن الحق في تساؤل كهذا ..الصديق لن يصلح لشيء..الحبيب هو المبتغى......وانتهى.....
في 4/5/2006 الساعة 8
:54 AM

زمان العشق والحرمان



لان البسمة ماتت فوق الشفاه المزمومة
تعلمت الا ابتسم لدنيا الاسى المزعومة
امسيت بلا قلب سعيد..بلا لعبة ألهو بها يوم العيد
لان عالمي فقد الحراك والزمن
فلقد ضاعت الورود وانتحر الحب والامل
ورجعت محطم العقل الى مدينة الخوف الاكبر
لان الصمت حجب الشمس وجرد النجوم من السماء
فلقد غاب الفرح وساحت احزاني الجوفاء
تذكار حزني ساكتبه يوم يغرد الطير
حلم سعادتي ساذكره ساعة يولد الفجر
تساءلت عن قلبي اغتصبته كل فتاة
بدون سؤال..بدون جواب ركعت للصلاة
فكرت ان اعيش مرتين والف مرة
حتى لا انسى جميلتي وازمنة العشق المرة
في 4/5/2006 الساعة 9:35
PM

ملاك....الجريئة



امرأة ذات اندفاع تام...حرة في التصرف،حرة في الكلام...حرة في الحب والعشق وحرة في عالمها...حقيقة شخصيتها على لسانها...تنطق بما تريد وما لاتريد...تتكلم بسرعة قياسية في زمن قياسي...لاتهتم بالآخرين...ما تحبه تريده،ومالاتريده
تشطبه بعفوية تامة...التردد لايعرف طريقا لها....تندفع في الحب بقوة...تجابه الرجال وكانها في معركة حمي وطيسها
مرة تخرج بخسائر...ومرة تجود عليها الايام بلحظات حب ممتعة....تعيش حياتها بكل بساطة،وبساطتها لاترضي من لايعرفها....يقولون انها مجنونة...يقولون انها فاجرة،أنها مرعبة وصائدة للرجال بصنارة بارعة...تضع الطعم وترسو على ضفة الحب تنتظر من يعلق بها....من يراها أول مرة يحبها وربما يعشقها اوينتحر من اجلها....هي جميلة ذات جمال ملتهب...الابتسامة لاتفارق ثغرها،وذلك سلاحها أمام من يتجرأ عليها...عندما تريد،تدمر كل شيئ في طريقها لتصل الى مبتغاها...عندما تريد،لاتكسر البيض وهي تحمله في سلتها...تمضي الهوينا...وتسرع الخطى لتحقق المنى...حياتها هكذا،تنط وتنط فوق سبعة حبال...لااعرف لها مستقرا...الساعات لاتكفيها لتعيش أيامها...تتمنى ان يكون اليوم 100ساعة وساعة.....أحب أفكارها الجريئة،وقوة شخصيتها...أحب فيها المحارب الذي لايهدأ له بال حتى يقتلع الحياة من الموت...أجمل ما فيها انها تفكر بصوت مرتفع،فهي تبوح والآخرون يخفون ويختفون...هي تصرخ بالواضح ما يفكر فيه الآخرون بالمرموز والصمت والجنون.....تحية لك عزيزتي ملاك
في 14/5/2006 الساعة 7:
25 PM

هند...العاشقة




هي انسانة ليست ككل الناس...تقبل على الحياة بنهم...تريدان تعيش حياتها بكل التفاصيل...تراها حزينة وتراها كئيبة...ويمكن ان تراها سعيدة...الوان حياتها
مرتبطة بمشاعرها نحو الآخرين...عند الحب هي مندفعة...وعند العشق هي غارقة
وغارقة...عند الحرمان هي قليلة الكلام،وعند الظلم تشعر بالخذلان...أحبت وكان
حبها وبالا عليها...حمل لها باقة شوك وصنوبر...حمل لها تعاسة وحزن عميق
ومأساة شعور...في قلبها من الحب مالا تقدر على تحمله...كان عشقها مستودع
احزانها ومقبرة احلامها....أرادته ان يحبها،ان يعشقها...أرادته ان يجعلها حبيبة
قلبه،عزيزة عليه...لم تفلح في مسعاها...كان يريدها عشيقة له،تقبل بالجسد وتمضي
بالحلم يملأ رأسها...عندما يريدها،يستدعيها،يقبلها ويضمها ؛ ويرضيها... كم من الاحلام فارغة وجافة أعطاها وحملتها وعادت بها الى
وسادة سريرها تبكي عليها،تشكي لها...كم من ألم وقهر هو أهداها...تلك كانت هديته المفضلة لها...مزقها وأنبت الشوك فوق جسدها...ورغم كل شيئ فهي تحبه وتهواه
انها تعشقه فهو عالمها ومناها...هو عمرها وما تبقى لها...لم يبق لها ما تعطيه
أعطته كل شيئ...تفكر ان تستجدي الحب لتقدمه له،لو طلب منها ذلك...حب غريب
عشق مجنون....حبها يمضي بها الى الهاوية..هي تعرف ذلك..لكن لا مناص من ان تعيش هذا الحب...ان تستهلكه او يهلكها...الى آخر قطرة...لن تلتفت الى الوراء...تريد ان تدفن مع هذا الحب،ولاشيئ يهم بعد ذلك...يقولون انها مجنونة...وأقول انها ذات قلب كبير وإنسانة...انها عاشقة
لا تشبه احدا من العاشقين...انها هكذا...وكفى...فذلك ما فعل بها الحب....وتلك حكايتها معه
في 14/5/2006 الساعة 6:46
PM

وردة الجميلة


تعرفت عليها في يوم صيف قائظ...تم كل شيئ صدفة...نقرت نقرة على مفاتيح اللوحة ،واخترت اسمها من اسماء كثيرة...فكان سلام وكان كلام...وابتدأت الحكاية...لم اعرف عنها شيئا في البداية،وعرفت عنها بعض الشيئ في النهاية...استمر الحديث بيننا لشهور...الميسنجر هو الواسطة،يحمل الرسائل ويقذف بيننا ما جاد به اللسان..اشتد انتباهي انها فتاة تبحث عن اللاشيئ في الفضاء السيبيري...قالت ما قالت ،وحكيت ما حكيت...وسار الكلام بيننا الهوينا...كنت صادقا معها،لم اقترب في حديثي من المحرمات...فلا كلام عن الحب،ولا كلام في الفارغ واللاشيئ...كان هناك ما يشبه نسمة صداقة تدب بيننا...كان حديثنا عن التجربة والعيش والحياة،وبعض من الاحلام،وكثير من المودة والاحترام....هي انسانة عادية في كل شيئ...مزاجية الطباع الى اقصى الحدود...يوما تجدها زهرة بين الخمائل،ويوما تصبح كئيبة ذابلة لا تلوي على شيئ...ساعة ألقاها مرحة مقبلة على الحياة ،واخرى تبدو صامتة وكانها تفكر في المجهول
لها حياتها الخاصة،وخاصيات حياتها ليست للتداول والنقاش...تلبس غموضا مرحا لتبدو غامضة...ورغم ذلك فلقد كانت كتابا مفتوحا لمن يعرف القراءة ويقرأ بين سطورها...هي صديقة عزيزة ،وستبقى دوما صديقة ذات الطباع المتقلبة...لالزوم لتغيير ما هي عليه...إنها وردة
وستبقى دوما وردة........وانتهى

في 13/5/2006 الساعة 7:26
PM

أصدقاء الميسنجر


تعرفت عليهم كلهم عن طريق الميسنجر...وردة،نزهة،سمير،مريم،ملاك،منى،هند ...عالم المحاذثة الفورية جمعنا رغم بعد المسافات بيننا واختلاف البلدان والمكان...خديجة وملاك من مراكش..سمير من كندا...نزهة من البيضاء..منى من لبنان..هند من اكادير ...شخصيات مختلفة في الطباع والرؤى...هناك الشخصية المندفعة والنزقة والخجولةوالهادئة والعاقلة والمزاجية...وتلك التي بلا لون او طعم،وذات الاحساس الرهيف،وذات الاحلام الجميلة،وصاحبة الفكر والمستوى الرفيع...خليط رائع من الاحاسيس والمشاعر تجتمع لحظات وتطير هنا وهناك فوق الاسلاك الانترنيتية...كنا نضرب موعدا منفردين او مجتمعين...الحديث يدور ويدور لساعات... نتكلم عن كل شيئ..عن الحياة والموت،عن الحب والاحباط، عن هموم الدنيا عن الناس والاخرين...عن احاسيسنا ومشاعرنا ،خوفنا واحباطاتنا تكلمنا طويلا...لم نترك بابا لم نطرقه...الحذيث مباح وتبادل الافكار كان ممتعا...كل منا كان يبحث عن ما يرضيه ويسليه...هذا يطلق العنان للحذيث عن تجاربه في الحياة ،وذلك يسهب في النقر على لوحة المفاتيح امامه ويطلعنا عن افكار جميلة...وتلك تبوح بقصة حب ملأت حياتها متعة ونارا وسعيرا...واخرى لا تعرف ما تقول،تقرأ ما نكتبه وتستمتع به؛ تطلق مرة ملاحظة ،ومرة كلمة تعجب او استحسان...الكل كان ينقر على اللوحة امامه بشغف ومتابرة والكلمات تنتقل بسرعة الضوء من مكان الى اخر...توالدت ألفة ،وجمعتنا احاسيس...تعود بعضنا عن بعض وانبثق نوع من التشابك وشعور طيب بالصداقة...اصبح الواحد منا يفكر في الاخر ؛فيسرع مساء الى لوحته وحاسوبه ويفتح علبة الميسنجر وقبع ينتظر اللآخرين ان يصلوا...يا الله....كم هو ممتع هذا الميسنجر...شيئ مدهش...قرب المسافات ،وولد الاحاسيس ،وفجر الكلام،وحرر اللسان،وتجاوز كل الحدود....شيئ رائع ان لاتشعر بالوحدة...فحولك اصدقاء وصداقة عفوية....من يدري؟؟...احيانا الصداقة تنجب من رحمها الحب المفقود



في 13/5/2006 الساعة 10:56 AM