jeudi, juin 22, 2006

الصداقة عبر الأنترنيت بين الرجل والمرأة....ما هو رأيكم؟؟

تعرفت على أخت عبر الأنترنيت وأنشأت معها صداقة عادية بدون مرامي ولا غايات ولا حاجيات خاصة...هي تبعد عن مدينتي بمآت الكيلومترات ...لم نلتقي أبدا ،ولن نلتقي أبدا...نتحادث كل يوم عبرالميسنجر...كلامنا عادي ليس فيه ما يسيئ...تحترمني كثيرا وأحترمها أكثر...منذ البداية أردناها صداقة لاغير...لاحب ولامشاعر...هي في حاجة ماسة الى من يسمعها وتحكي له ما يجيش في صدرها من هموم الدنيا ومشاكل...هذه كل الحكاية...هذه الصديقة الأنتيرنيتية كتبت لي رسالة وضعتها في مدونتي تحت عنوان :"رسالة صديقتي هند"....الجميل في الأمر أني توصلت بتعليقات من أخت محترمة حول هذه الرسالة تتلخص فيما يلي
هي تقول :"لنكن صريحين...الصداقة بين ذكر وأنثى لاتكون عادة محترمة مهما كان نوعها
وتقول:"صديقتك استعملت بعض الجمل اللامحترمة في رسالتها
وتقول :""أنه على المرء اجتناب أي نوع من الصداقات وأي درجة من الصداقات،مادامت كل الصداقات تؤدي الى طريق واحد إلا من رحم ربي،وماأسوأ طريق الصداقات والأولى اتقاؤها والإبتعاد عنها
وتقول :"إن الصداقة بين فتى وفتاة من غير المحارم غير جائزة شرعا،وإلا فليأخذ كل واحد منا صديق أو صديقة ونصادقها صداقة فتصبح عادة لدينا
وتقول :"هكذا يخطو الشيطان بخطواته ويبدأ بفتح أبوابه....وهناك فرق بين الأخوة في الله والصداقة
أجبتها وقلت
قلت لها :"إذا كانت الصداقة بين ذكر وأنثى لاتكون محترمة،فما هو نوع الصداقة المحترمة بين الإثنين؟وماهو معيار ذلك؟؟
وقلت لها :"لا للصداقة...ولا للحب...ماذا تريدين إذن بالضبط من العلاقة مع ذكر؟؟
وقلت لها :"الصداقة أهم من الحب وأروع...لأن الحب يمكن أن تجده في أي مكان وبسهولة...أما الصداقة فلن تحضى بها إلا إذا كان قلبك يتسع لحب الآخرين ويحترمهم ويصادقهم
وقلت لها :"نحن لا نتحكم في الحب ويمكن أن يجرنا الحب الى الهاوية...بالعكس،يمكن أن نتحكم في الصداقة ولا نرمي بأنفسنا الى التهلكة...لأن الصداقة ليس فيها غليان المشاعر وكثرة الأحاسيس وطلب القرب والوصال
وقلت لها :"من قال أن الصداقة غير جائزة بين الذكر والأنى وهما يلتقيان دوما وفي كل مكان

الحقيقة أني فكرت في طرح الموضوع على باقي الإخوان والأخوات ليدلوا بدلوهم في هذا النقاش الدائر بيني وبين هذه الأخت المحترمة
هي اقترحت أن يكون السؤال هو :"ما رأي الشرع في الصداقات البريئة عبر الأنترنيت بين ذكر وأنثى؟؟
وأنا اقترحت السؤال التالي :"هل يمكن أن تنشأ صداقة بريئة عبر الأنترنيت بين رجل وامرأة؟؟

ساعدونا في الإجابة عن هذين السؤالين وفي توسيع دائرة النقاش....جازاكم الله خيرا...
المساهمات

اضيف في 22 يونيو, 2006 01:19 م , من قبل rozannaمن المملكة العربية السعودية *
بالنسبة لي هذا غير وارد... المرأة عندما تجد شخصا يفهمها وموجودا لأجلها و يسمع شكواها ستقع في حبه بغض النظر عن شكله و دينه و حالته المادية و الأقتصادية و الأجتماعية أما من الناحية الشرعية فهذا حقل لا أخوض فيه و أتركه لأهل المعرفة.
اضيف في 22 يونيو, 2006 03:43 م , من قبل
rajaمن المغرب
في رايي يمكن ان تنشا صداقة بريئة عبر الانترنت, لكن مع الوقت ربما تصبح حبا دون ان يدري الطرفان, خصوصا ادا وجد الواحد في الاخر الملاذ لتخفيف عن همومه ومشاكله ,وايضا موضع اهتمامه فحتما سيقع احدهما او كلاهما في الحب. هذا في رايي والله اعلم, اما حكم
الشرع فاتركه للذي يدري..!!
اضيف في 22 يونيو, 2006 06:30 م , من قبلnad*
أظن جازمة أن الصداقة أهم من الحب بين الرجل والمرأة...لأن حبل الحب قصير وحبل الصداقة طويل...وأروع حب هو الدي يتكون في رحم الصداقة...أريد من حبيبي أن يكون صديقي قبل كل شيئ...والصداقة عبر الأنترنيت يمكن أن تنشأ بين الطرفين...لما لا...وأنا اؤيد طرحك أخي ,وأقول للأخت التي تجادلك أن الشيطان يمكن أن نستحضره بالصداقة أو بدونها...بالحب وبدونه...الموضوع مهم وشيق...وشكرا لكما أصحاب الفكرة


اضيف في 22 يونيو, 2006 07:39 م , من قبل rajaمن المغرب
معك اختي في قولك ان الحب يولد من رحم الصداقة, فالحبيب يجب ان يكون اولا صديقا, يعني هناك رابط مهم بين الصداقة والحب

اضيف في 23 يونيو, 2006 12:09 م , من قبل amine *
الحقيقة أختي "هند"أنك أعطيت صورة مركزة لما أريد قوله...صحيح ان صداقتنا فريدة من نوعها.. وانه لايجود بهاالزمن كثيرا بين رجل وامرأة...وصحيح أيضا أنه نحن الإثنين من اختار أن تكون هذه الصداقة بهذه المواصفات،وان العملية تمت بعفوية تامة...وصحيح ايضا ان العلاقة بين ذكر وأنثى تثير دائما القيل والقال والشبهات والتوجس ونظريات المؤامرة خصوصا في الفكر العربي،وينظر اليها على انها محضية للشيطان والشياطين...وصحيح ايضا انه من النادر جدا ان تبني علاقة اخوية طيبة مع انسانة دون افكار مسبقة...لكن رغم كل ذلك فلقد تجاوزنا انا وانت كل المطبات وشيدنا صداقة عفوية لأننا منذ البداية قررناها صداقة وبس...ليس بيننا حالة حب وليس بيننا عواطف جياشة...فقط هنالك مودة واحترام وفرصة الاستماع الى الآخر وتبادل الراي والمشورة...أتمنى صادقا ان تبنى العلاقات بين الرجل والمراة عن طريق الصداقة الصادقة قبل الخوض في الحب والعشق وما جاور ذلك...فذلك كفيل بان تستمر المودة والاحترام عندما يذهب الحب الى حال سبيله.
اضيف في 23 يونيو, 2006 02:53 ص , من قبل محمد فؤادمن مصر
ب
عيدا عن نظريه المؤامره ممكن تكون هناك صداقه جيده ممكن
اضيف في 23 يونيو, 2006 12:46 م , من قبل
sarahمن لبنان
اخي العزيز ان الشيطان ان يجد طريقه الى قلب سكنه الله و رسوله و عرف حروف القرآن الكريم لانني اظن ان اي نوع علاقة و حتى لو كان بين انثيين انه بحاجة لاتقاء الله في محبتك لهذا الشخص و علاقتك به و من تجربتي الشخصية ما كان لي يوما اكثر من صديقة و كان كل محيطي من الذكور الذين يحبونني و يتقون الله بشخصي و انا على علم بصدق مشاعرهم و اما بالنسبة للصداقات عبر الانترنت فهي بوابة الدنيا اذا اراد الله لك ان تلتقي بشخص بعيد عنك بكل الظروف و الف الله بين قلوبكم اين المشكلة ؟ انا لا اقول ان الانترنت تخلو من اشياء معيبة لكن كما الانترنت كما الدنيا انت ترى تحلل و تختار طريقك و ما يناسبك ,من تجاربي انني صادفت اصدق الاصدقاء من خلال الانترنت و خطيبي الآن تعرفت عليه عن طريق الانترنت :) اذا لن ازيد هذا راي الخاص و عذرا لطول التعليق دمتم بالف خير


اضيف في 23 يونيو, 2006 04:17 م , من قبل
هند
اشكرك بدوري اختي لمسامتك معنا في هدا النقاش, و اود ان اخبركم ان لي اصدقاء دكور اكثر من الاناث و لم اجد فيهم الا المودة و الاحترام و الادان الصاغية لمشاكلي و همومي و دلك لان كل طرف يعرف حدوده و يحاول الا يتجاوزها لكي لا يخسر الطرف الاخر. الصداقة هي هي لم يتغير معناها مند الأزل فقط نحن بني ادم و اصحاب النفوس الضعيفة من شوه صورة الصاقة و الحب معا. و الصداقة التي بيني و بين الاخ "امين" هي من بين الصداقات المبنية على احترام الاخر و عدم تجاوز الحدود الحمراء فكلانا يعرف ما عليه. و لدلك اريد ان اؤكد للجميع انه من سابع المستحيلات ان تنشأ بيننا حالة حب كما افترض البعض, لان كلانا يعيش حالة حب خيالية, و الهدف من صداقتنا هي تبادل المشورة و النصيحة و الأفكار فقط لا غير فهي بريئة من كل الشبهات برائة الدئب من دم يوسف. و السلام ختام


اضيف في 23 يونيو, 2006 06:03 م , من قبل
rifki49من المغرب
كلما أثير موضوع الصداقة إلا واختلطت عندنا الخيوط وتداخلت الخطوط،ونزعنا إلى الحديث عن الشبهات والحب ووو.هذا عبر الانترنيت ،فما بال التلاميذ في القسم(المختلط)وما حال الأولاد والبنات في العائلة الكبيرة وفي الحي ومع الجيران وفي مكاتب العمل والنوادي والجمعيات،مما يدفعني للإعتقاد بأن أسرنا تشكو فراغا عاطفيا يتجلى في البحث عن الحنان خارج إطارها،تجمعني صداقات تناهز 50 سنة مع تلميذات درسن معي لم تشبها شائبة ولا هم يحزنون.وإن أنس فإني ذاكر نظرات فتاة بعمر10 سنوات وأفراد من عائلتها يقدمونني لها بصفة(صديق جدتك)ولم تخف دهشتها وجدها يستقبلني بحرارة،ولا أزيد عن القول؛(ما كان لله دام واستمر وما كان لغير الله انحل وانفصم) وإلى حوار مقبل دمتم بألف خير.والسلام

اضيف في 23 يونيو, 2006 06:33 م , من قبل
Toufمن الجزائر
أخي العزيز أمين...الحقيقة الموضوع فيه خلاف لدى عامة الناس، فمنهم من يرى أنه لا بأس بالصداقة في أطر الإحترام، وآخرون يحرمون ذلك لأن الصداقة وإن كانت عفيفة تجر إلى الأسوأعلى الأرجح وهذا حقيقة ملموسة، أنا شخصيا أقيم علاقات صداقة مع بعض الأخوات على النات لأنّي أجد في ذلك متنفسا لي، ولكن لا يعني أن غرضي غير شريف فهم يبعدون عني يآلاف الكلمترات، وأنا أرى أنه لابأس بالصداقة الحقيقية ضمن الحدود الشرعية، والله أعلى وأعلم، هذا رأيي الخاص. توووووووووووف
http://ttouf.jeeran.com/blog
اضيف في 23 يونيو, 2006 08:06 م , من قبل
البحرمن مصر
احببت ان اشارك بمنطق الشرع وهو ان الحب غير محرم حتى وان كان الاشخاص غيرمتزوجين المهم هو الا يجمع بهم الهوا لكن يكون الشوق والامل فكم من الصحابة اكن حب لمن لم يستطع ان يبوح لها وكم اعلنت الحب لمن هجرها والقضية كامنة فى ترتيبات الحفاظ على امة اراد الله ان تكون متلرفعة عن اللغط والمضرات فالدين الاسلامى هو اسمى الديانات وبالتالى لابد ان تكون دانمكية الحركة من داخل تشريعةمرهونة بالسموا اى ان الافعال لابد ان ترتفع الى هذا السموا ليتحقق الفارق بين هذا الدين والاديان الاخرى ومن هذا المنطلق اراد اللة ان يلجم الشهوات التى يصعب عليها الارتقاء الى هذا السموا فجعل الاحكام غليظة رادعة لمن وقع او من شاهدومن هنا اقول ان العلاقة بين الزكر والانثى هى فى الاساس علاقة سكن فالزكر يتعطش للانثا والانثى دوما فى حاجة الى الزكر ومن ثم لا تحرم العلاقة بالعموم ولا تباح بالعموم ثم ما المانع من علاقة صداقة عفوية تتحول الى حب غير مبنى على الظلم او الغش او الخداع والظلم هو ظلم للاخرين كاْن تكون الانثى متزوجة وبعفوية تتحدث الى الزكر ليتحول الحديث والصداقة الى حب ظالم للغير وخاصة اذا كانت الانثى تعيش حالة حب ورضى مع زوجهاوبالجملة اقول لو الامر تحريم فلا بد ان نقر ان اى حديث بين الرجل والمراءة سواء على النت او غيرة فهوا حرام حرام حرام وهذا اعتبرة غلو فى الاعتقاد وتنطع فى الدين

اضيف في 23 يونيو, 2006 08:55 م , من قبل خديجةمن المغرب
كل ما استطيع ان اقوله للمشاركة فيهذا النقاش هو ان الصداقة كنز ثمين ولكن للاسف كثير من الناس لا يحسون بقيمتها. شكرا للاخ امين الذي فتح باب النقاش و اتاح لعديد من الاصدقاء الادلاء بارائهم القيمة

اضيف في 24 يونيو, 2006 01:04 ص , من قبل H-Karkotleمن سوريا
يا أخي العزيز من يقول في هذا الزمان توجد علاقة بريئة كذاب بن كذاب إلى ماندر وطبعا لايوجد في مجتعمنا العربي وللأسف مثل هذه العلاقات وشكرا لإصغائكم

اضيف في 24 يونيو, 2006 07:36 ص , من قبل
e7sas
أخي الفاضل أمين..الصداقه كنز نادر الوجود في هذا الزمن القاحل..الكل يبحث عنه ..ولكن قلما من يجده ..!! وقلب كبير ..يجده مخزن لامانته...وأمنه.. بعدما كثرت القلوب الملوثه في هذا الزمن..والغدر..والخيانه.. فهنيئاً لك أخي على الصادقه الطاهرة التي تجمعكما أنت والأخت هند...ولا يسعني سوى أن أقول لكما أدامها ربي بينكم طاهره..زاخرة بالقيم والفضائل.. تقبل مروري المتواضع بين حروفك.. ولا أخفي لك اعجابي بمدونتك العطرة.. وسأكون هنا دايماً بعون الله..ارتشف من ينابيعها الطاهرة.... مع اطيب امنياتي القلبيه

اضيف في 24 يونيو, 2006 01:29 ص , من قبل
Ranaمن سوريا
أخي الكريم أميـــن ..شخصياً مفهوم الصداقة عندي قتل منذ زمن ... فوجدت الانترنت طريقاً آخر للتعارف على الأشخاص من كافة الجنسيات .. ولكن برأيي ومن التجربة .. 1. صداقة الانترنت قد لاتكون صحيحة 100 % فالكذب يتخلل هذه العلاقات لا بد من استثناءات ولكن من تجربتي وجدت الكذب .. 2. الحب عن طريق الانترنت قد يكون في بعض الأحيان وفي البداية وهم .. وعبارة عن فقاعة تسرح في الفضاء البعيد .. واحتمال أن يتحول الحب إلى حقيقة إذا تم اللقاء ... 3. شخصيّاً لا أفضل الصداقات عن طريق الانترنت لأنها متعلقة بشريط كهربائي اذا قطع قطعت علاقتك مع شخص توهمت صداقته !! شيء مؤلم فعلاً .. لا أؤمن بالصداقة بعد أن اغتيلت من قبل الأصدقاء نفسهم .. إذا كنا أخي أمين على الواقع لا نستطيع تكوين صداقة حقيقية فهل نستطيع ذلك عن طريق النت ؟!؟!؟!؟!؟ لا تنسى أن لتعابير الوجه والمساندة بكون الصديق قربك لها دور كبير والنت يختصر الكثير من هذه اللحظات الجميلة التي تبددت في زمن المصالح والكذب والخيانة ..
رنووش

اضيف في 24 يونيو, 2006 10:15 ص , من قبل
amine
شكرا لمساهمتك اختي"رنى"...وأقول أن المشكل ليس في الصداقة بحد داتها ولكن المشكل في نوعية البشر الدي يتعامل مع الصداقة...لكي تبنى صداقة لابد من شخصين يبنيانها بعفوية تامة كما الأمر في الحب..يمكن أن نخفق في الصداقة وننجح في علاقة حب...ويمكن كدلك أن تحب صديقا بعيدا أو قريبا منك دون أن تعرف لمادا أحببته...شخص واحد لايبني صداقة...وعاشق واحد لايبني حبا...

اضيف في 24 يونيو, 2006 01:05 م , من قبل BERNAMEGمن مصر
الى الأخ صاحب المدونه واصحاب التعليقات ارجو الا يكون لديكم مانع لو اثرت الموضوع واشرت الى افكاركم فى اول برنامج اذاعى فى العالم العربى عن المدونات والأنترنت وللتفاصيل يمكن زيارة موقعنا الرسمى وكذلك الروابط الموجوده به
http://wakeup.to/computer

اضيف في 24 يونيو, 2006 05:45 م , من قبل
hind
اشكرك بدوري اخي "احساس" على كلماتك الرقيقة. جميل ان نرى ان هناك بعض الاشخاص ما زالوا يشجعون الصداقة بين الجنسين. فمادمنا لا نغضب الله فلما ادن نغتال هدا الاحساس الجميل.
اضيف في 24 يونيو, 2006 08:36 م , من قبل malak
أظن أ، العلاقة بين الرجل و المرأة عبر النترنيت يمكن أن تؤدي الى حب زائف أو حب حقيقي أو صداقة ممتازة أوصداقة عادية..ودلك يرجع بالأساس الى الطرفين وما يريدانه بالضبط من هده العلاقة.
اضيف في 24 يونيو, 2006 08:38 م , من قبل
سميرمن المغرب
السلام عليكمسأجيب عن سؤاليكما . أولا.الصداقة البريئة بين الشاب والفتاة هو مصطلح صهيوني من يستعمله إما هو عدو للإسلام وإما مغفل . ثانيا.إن كل هذه الصداقات المزعومة والملغومة كلها تفضي إلى الحرام وإلى الدمار دمار الأخلاق والقيم
اضيف في 24 يونيو, 2006 08:56 م , من قبل malak
أخي سمير...ادا كانت الصداقة بين شاب وشابة مصطلح صهيوني..والحب بين الرجل والمرأة مصطلح امبريالي امريكي..فمادا تركت لنا ولأجدادنا الشعراء والكتاب الكبار الدين تغنوا بالحب وكتبوا عنه وعن العلاقات الانسانية الطيبة...فلندهب ادن الى اسرائيل وأمريكا لنستجدي منهم الحب والصداقة كما نستجدي منهم شحنات القمح
اضيف في 24 يونيو, 2006 08:49 م , من قبل
سميرمن المغرب
أخي أمين تبدو عندك علمانية في الأفكار والتوجه وأستغفر الله من هذا الكلام إن الأخت نصحتك وأنت بدأت تتلوى لها حول الكلمة وأرى أن من له أدنى إحساس ديني سيقبل هذه النصيحة وهذا الذي لم تفعله أنت وأرجو أن تتقبل ملاحظتي وإن شئت سميه انتقاد بصدر رحب وأتمنى أن تقبل بعرضه
اضيف في 25 يونيو, 2006 10:50 ص , من قبل amine
كتب لي أخ محترم بأن الصداقة بين الرجل والمرأة فكر صهيوني امبريالي وأنت كتبت وقلت أن من يومن بالصداقة فهو علماني...لم أفهم شيئا "ما العلاقة بين الصداقة والعلمانية وبين الصداقة والصهيونية وبين الصداقةوالأمبريالية"...أفدنا أنت والأخت جازاكم الله خيرا
اضيف في 20 يونيو, 2006 05:43 م , من قبل
أختكم في الله
السلام عليكم أخي كريم أظن أن ما كتبته أختي هند في رسالتها و ما كتبته أنت من موافقتك و اطمئنانها بدوام صداقتها لا يبدو لي أنها كما وصفت :"صداقة كلها احترام ومودة...صداقة من النادر ان نجدها عبر الفضاء السيبيري..." و لنكن صريحين الصداقة بين ذكر و أنثى لا تكون عادة محترمة مهما كان نوعها. خاصة أن أختي هند استعملت بعض الجمل اللا محترمة إن صح التعبير كقولها Je te remercie d'être toujours honnête avec moi d'être tendre avec moi... d'être là pour moi. و قولكمشكرا لك عزيزتي هند....وصداقتي معك ستدوم فأنا أرى أنه على المرء اجتناب أي نوع من الصداقات أو أي درجة من الصداقات ما دامت كل الصداقات تؤدي إلى طريق واحد إلا من رحم ربي.فما أسوأ ذلك الطريق و الأولى اتقاءها و الإبتعاد عنها أي الصداقات ملاحظة:أنا أتحدث عن الصداقات أخي بارك الله فيك
اضيف في 20 يونيو, 2006 06:35 م , من قبل amine
ارى ان كلمة "صداقة" لا توجد في قاموسك اختي ..كما قلت الصداقة بين دكر وانثى لا تكون محترمة...ما هو نوع العلاقة المحترمة بين الاثنين وما هو معيار دلك...لا للصداقة...لا للحب..مادا تريدينه ادن بالضبط من العلاقة مع دكر...وليكن في علمك انه هناك 600كم تفصلني بهده الاخت وهده الصداقة دامت لسنين وانه لم نلتقي أبدا....ولن نلتقي أبدا...كلمة أخيرة لك "" الصداقة أهم من الحب وأروع""...الحب يمكن ان تجده في اي مكان وبسهولة.اما الصداقة فلن تحضى بها الا ادا كان قلبك يحب الآخرين ويحترمهم
اضيف في 21 يونيو, 2006 12:55 ص , من قبل
taihatodalam
أخي الكريم أمين في قولكم "ما هو نوع العلاقة المحترمة بين الاثنين وما هو معيار دلك...لا للصداقة...لا للحب..مادا تريدينه ادن بالضبط من العلاقة مع دكر.." أنا لم أذكر أنني قلت يوما لا للحب لأن للحب معنى شاسع و لأن الحب لست أنت من تتحكم فيه بل المشاعر و العواطف و لك أن تحب كما تشاء.لكن ليس عليك ترجمة هذا الحب كما تشاء و هنا ندخل في مفهوم الصداقة و التي تتحكم فها أنت أي أنت أم هي الذان خلقتما هذه الصداقة و التي قد تتطور إلى علاقة.فأظن أن الصداقة بين فتاة و ذكر من غير المحارم أنها غير جائزة شرعا و الله أعلم.و إلا فيأخذ كل واحد منا صديقا أو صديقة و نصادقها صداقة محترمة كما تسمي فتصبح عادة لدينا. أخي هكذا يخطو الشيطان بخطواته و هكذا يبدأ بفتح أبوابه.هيا إذن نسارع إلى غلقها قبل أن تتسرب السموم إلى عقيدتنا و عقولنا. ملاحظة:هناك فرق بين الأخوة في الله و الصداقة. آسفة عن الإطالة أخي و الله يبارك فيك و يحفظني و يحفظك من سموم الشياطين لعنهم الله

اضيف في 21 يونيو, 2006 01:05 ص , من قبل amine
ادا أحببت فانه من حقي أن أترجم هدا الحب كيفما أشاء...لا نتحكم في الحب ويمكن أن يجرنا الى الهاوية...ويمكن أن نتحكم في الصداقة ولا نرمي بنفسنا الى التهلكة...لأن الصداقة ليس فيها غليان المشاعر وكثرة الأحاسيس...ومن قال ان الصداقة غير جائزة بين الفتى والفتاة وهما يلتقيان دوما في كل مكان
اضيف في 21 يونيو, 2006 04:40 م , من قبل
taihatodalam
أخي أنا لست أهلا للعلم كي أفتي.لهذا اسأل أهل العلم من العلماء.و يا أخي في قولكم:"ادا أحببت فانه من حقي أن أترجم هدا الحب كيفما أشاء" نعم أخي هذا صحيح.و لكن إن كنت تريد و تسعى إلى رضى الله فأنا متأكدة أنك ستترجم ذلك الحب كما أمرنا ربنا عز وجل.بارك الله فيك أخي و آسفة على الإزعاج
.
اضيف في 21 يونيو, 2006 07:54 م , من قبل
amine
شيئ جميل منك اختي المحترمة أن تتابعي النقاش في هدا الموضوع...الحقيقة اني فكرت فيطرحالموضوع على باقي الاخوان ليدلوا بدلوهم في هدا النقاش الدائر بيننا...وسيكون العنوان هو ''هل يمكن أن تنشأ صداقة بريئة عبر الانترنيت بين رجل وامرأة".....ما هو رأيك أختي في هده الفكرة...وتأكدي اني أحترم رأيك كثيرا
اضيف في 21 يونيو, 2006 10:31 م , من قبل
أختكم في الله
أخي سرني اقتراحك كثيرا و لكن لو سمحت أحببت و تمنيت أن تضع بدل هذا العنوان"''هل يمكن أنتنشأصداقة بريئة عبر الانترنيت بين رجل وامرأة"هذا العنوان "ما رأي الشرع في الصداقات البريئة عبر الأنترنت بين ذكر و أنثى؟" و لكم الحرية التامة جزاك الله عني كل خير
اضيف في 22 يونيو, 2006 01:56 ص , من قبل
تائهة الظلام
جزاك الله خيرا
اضيف في 22 يونيو, 2006 02:45 م , من قبل
أختكم في الله
أخي جيد أنك طرحت الموضوع و لكن كان من الجيد لو أنك أتممت الحوار و تابعت ما قلته لك في هذه الجملة" يا أخي في قولكم:"ادا أحببت فانه من حقي أن أترجم هدا الحب كيفما أشاء" نعم أخي هذا صحيح.و لكن إن كنت تريد و تسعى إلى رضى الله فأنا متأكدة أنك ستترجم ذلك الحب كما أمرنا ربنا عز وجل" و يا أخي لم يكن من العدل أن تقول جملة تحذف مقدمتها لأنني و ضحت فيها أنني لم أقل لا للحب فكان من الواجب أن تنشرها هكذا من أولها"أنا لم أذكر أنني قلت يوما لا للحب لأن للحب معنى شاسع و لأن الحب لست أنت من تتحكم فيه بل المشاعر و العواطف و لك أن تحب كما تشاء.لكن ليس عليك ترجمة هذا الحب كما تشاء و هنا ندخل في مفهوم الصداقة و التي تتحكم فها أنت أي أنت أم هي الذان خلقتما هذه الصداقة و التي قد تتطور إلى علاقة.فأظن أن الصداقة بين فتاة و ذكر من غير المحارم أنها غير جائزة شرعا و الله أعلم.و إلا فيأخذ كل واحد منا صديقا أو صديقة و نصادقها صداقة محترمة كما تسمي فتصبح عادة لدينا...."على العموم بارك الله فيك أخي
اضيف في 22 يونيو, 2006 06:16 م , من قبل amine
أختي المحترمة...عبارة"لا للحب...لاللصداقة..." أنا هو الدي قلتها ولست أنت..وبالتالي لم أحدف من كلامك شيئا..نقلت كل شيئ بصدق وأمانة...وعلى العموم يشرفني كثيرا أن أناقش موضوعا بمثل هده الأهمية معك...لأني لازلت اعيش التجربة
اضيف في 25 يونيو, 2006 05:48 م , من قبل
أختكم في الله
أخي الجواب عند كل واحد منا و الجواب الصحيح هو اسأل نفسك تجد الإجابة بارك الله فيك أخي
اضيف في 25 يونيو, 2006 06:58 م , من قبل amine
أختي الجواب واضح..كن سويا وصادقا وصادق من شئت وأحبب من شئت
اضيف في 25 يونيو, 2006 07:11 م , من قبل
سميرمن المغرب
إستفتو قلوبكم ياناس. هل هناك شاب يرضى أن ترتبط أخته بعلاقة مع شاب آخر ولو عبر النت؟!!. الجواب من عندكم. أخوكم سمير
اضيف في 25 يونيو, 2006 09:20 م , من قبل
تائهة الظلام
أخ سمير دعنا نجيب أخي أمين و الإخوة المؤيدون لكلامه بحديث نبوي شريفعن أبي عبد الله النعمان بن البشير رضي الله عنهما قال:سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول: "إن الحلال بين و الحرام بين و بينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه و عرضه و من وقع في الشبهات فقد و قع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه،ألا و إن لكل ملك حمى ألا و إن حمى الله محارمه،ألا و إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله و إذا فسدت فسد الجسد كله،ألا و هي القلب" رواه البخاري و مسلم لقد كرم الله الإنسان بالعقل و للإخوة الكرام أن يميزوا. جزاهم الله عنا كل خير
.
اضيف في 25 يونيو, 2006 09:44 م , من قبلا امين
مادا تعنيه أولا بعلاقة؟؟هناك انوع عدة للعلاقات...العلاقات العملية في العمل او الجامعة او غيره...العلا قةالاخوية التي تربط بين الرجل والمراة في امجتمع...علاقة الحب...علاقة الصداقة...علاقة النظر من وراء الشباك بين الفتى والفتاة...الحل الوحيد الذي سيمنع من ان لاتكون علاقة صداقة بين الرجل والمراة هو ان تسجنها في غرفة مظلمة او تبني بينهما جدارا اسمنتيا...نحن نعيش في مجتمع يا أخي..نحن ضد اي علاقة غير سوية...الكل متفق مع هذا الامر بدون جدال

اضيف في 25 يونيو, 2006 10:04 م , من قبل amine
أختي الكريمة...تتحدثين كما لو أننا نفعل حراما أو نرتكب ما حرمه الله...الصداقة لم تحرم... لماذا تحرمون ماأحل الله...أتحداك امام الجميع أن تأتيني بنص صريح يحرم او حتى يطعن في صداقة بين رجل وامرأة...ارجعي الى القرآن الكريم:".... شعوبا وقبائل لتعارفوا..." ما هو معناها؟اوليس التعارف هي الصداقة؟...ولاتقولي لي انها موجهة للتعارف بين المرأة والمرأة او الرجل والرجل...وليس الاثنين...كفانا مغالاة في الدين.نحن دوما ننظر الى الجانب السلبي في العلاقة دون أن يحدث ما يدعو الى ذلك...ونترك جانبا الجانب الايجابي
اضيف في 25 يونيو, 2006 06:53 م , من قبل
سميرمن المغرب
أخي العزيز (أمين). السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. يقول عليه الصة والسلام(كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون)وفي حديث آخر(رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهو عليه). وتقبل فائق احترامي وتقديري. أخوك سمير

اضيف في 25 يونيو, 2006 10:16 م , من قبل amine
اود ان اسالك اخي "سمير" ..ماهو نوع الخطأ الذي ارتكبته في نظرك وفي نظر الشرع والدين؟؟ حتى تأتي بهده الايات الكريمة
اضيف في 26 يونيو, 2006 12:47 ص , من قبل
hindمن المغرب
ان خير من يجيبنا عن كل هده الاسئلة و الاستفسارات, الايات القرانية الكريمة و الاحاديث و الروايات الواردة في هدا المضمار عن الرسول (ص) و الائمة, فهدا الامام علي رضي الله عنه يوصي ابنه فيقول له :(بني. الصديق ثم الطريق). فمن دون اصدقاء كيف يستطيع المرء ان يجتاز العقبات في الحياة. و كيف ينجح انسان لم يكون لنفسه شبكة من العلاقات الاجتماعية تعينه في تحقيق اهدافه؟ فالصداقة تغذي الأخلاق، وتستثمر المبادئ. والأصدقاء كنوز، يجب البحث عنهم، وتحمل التعب من أجل اكتشافهم، حتى لا يختلط علينا الحجر والجوهر، فننتقي الأحجار ظناً منا أنها الجواهر.و الصداقة بالإضافة إلى أنها تنفع في الدنيا، فهي قضية دينية مرتبطة بالدين، ولربما يعاقب الإنسان على تركها يوم القيامة؛ فهي حاجة روحية للإنسان جعلها الإسلام بمنزلة عبادة يثاب عليها مع كل صديق بدرجته في الجنة؛ عن الإمام الرضا (ع) : (من استفاد أخاً في الله ، فقد استفاد بيتافي الجنة.ان الإسلام يدعو إلى التآلف مع الناس وكسبهم، ومداراتهم، لأن الجانب الاجتماعي في الإنسان هو الجانب الأهم الذي من أجله خلقه الله تعالى ، وقد ورد في الحديث الشريف (ود المؤمن للمؤمن من أفضل شعب الإيمان)، ويكفي لإثبات ضرورة الصداقة، أن الله العظيم قد اتخذ لنفسه خليلاً، وهو النبي إبراهيم حيث يقول تعالى: (واتخذ الله إبراهيم خليلا)، ومن الملاحظ أن خطابات القرآن الكريم تأتي في صورة الجمع لا المفرد ، وفي ذلك إيماء إلى المسلم بالحياة الجماعية والابتعاد عن العزلة. إلا أن الإسلام يضع الأساس الصحيح للصداقة وهو الحب في الله؛ يقول الإمام علي رضي الله عنه: (خير الأخوان من كانت مودته في الله). إذن نفهم مما تقدم أن الصداقة لها أرضية لابد من تهيئتها، وهي الالتزام بالأخلاق الفاضلة، أي صداقة قائمة على الخلق الإنساني الرفيع؛ لذلك فإننا نرفض كل ما يسميه البعض (صداقة) إذا كانت تعني مجرد اتصال اجتماعي ، وتبادل خدمات ومنافع ، ولاشك أن هذا ليس من الصداقة الحقة في شيء، وإن كان في الصداقة تعاون وعطاء متبادل ، ولكن الصداقة بحد ذاتها هدف مقدس، لا وسيلة تجارية رخيصة. وبما أن الصداقة فن فهذا يعني أن نستعمل الذوق والفكر والقلب والضمير معاً في إقامة الصداقات وإيجاد الأصدقاء وبعد كل ما تقدم، لا يبقى هناك مجال للشك، حول أهمية وضرورة الصداقة في حياة كل فرد في المجتمع، والتي أكد عليها الإسلام

.اضيف في 26 يونيو, 2006 09:25 ص , من قبل
ياسر / عاشق الجمال من الأردن
اخي أمين تحية وبعد الصداقه من أجمل شيء بالوجود سواء كانت عبر النت أو في الواقع أو في الخيال المهم أن تجد الصديق الصدوق فالصديق الصدوق هو المرتجى والمطلوب . فصدقني بدون صديق لا معنى للحياة أبدا . فلماذا نخاف من الصداقه عبر النت ؟ لماذا نحسب حساباً كبيراً لها ؟؟ هل ذلك دليل ضعف فينا أم غيره ؟؟ هل ذلك لأننا لم تصلنا هذه الثقافه الا قريبا وحديثا ولم نتعلم كيف نتصرف معها وبها ؟؟؟؟؟؟؟؟ شكرا لك .... مدونتك جميله ومفيده شكرا ولا لقاء شكرا
اضيف في 26 يونيو, 2006 02:33 م , من قبل
سميرمن المغرب
سلام الله عليكم جميعا.أخي العزيز _أمين_ حياك الله. أنت تحاول قدر استطاعتك والأخت هند تحاولان إضفاء نوع من الشرعية على علاقتكما وتستدلان بآيات وأقوال أئمةولكن كل هده الأدلة وضعتموها في غير موضعها . وإليك هدا الرابط حيث الفتاوى في دا المجال.
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/FatwaCategory.php?lang=A&CatId=2230وإليك هده الفتوى أيضا تفاصيل الاستشارة والرد k - فلسطين الاسم الحب بالشات.. الحسم خير وسيلة العنوان الإنترنت والهاتف, تساؤلات حول الحب الموضوع راسلت شابا عن طريق الإنترنت وأحببته وأشعر أنه يجبني. ومن خوفي أن تتطور العلاقة أكثر طلبت منه أن نقطع علاقتنا فوافق وقال إنني سأبقى بقلبه! علمت أمي بالموضوع ووعدتها بقطع العلاقة تماما ولكني متعلقة به ولا أعرف كم سأصبر؟ وماذا أفعل وكيف تعرف الفتاة إذا كان الشاب فعلا يحبها؟ المشكلة أ.مانيفال أحمد اسم الخبير الحل أختنا الفاضلة: أهلا بك صديقة لصفحتنا مشاكل وحلول الشباب للشباب.. كم هو جميل ذلك العالم الواسع، العالم الذي يحمل بين صفحاته واقعا افتراضيا، براقا جميلا ومخيفا. جميل باتساعه وما فيه من جديد، براق لمن يدخله أول مرة ليجد العالم بين يديه يتجول فيه كيف يشاء، مخيف لما فيه من غموض ومخاطرة واقتحام لكل ما هو جديد وغريب، وهو على كل ذلك أيضا خطير جدا يغرق فيه كل من يدخله. لا أريد أن أطيل عليك بمقدمة طويلة، لكن أقول لك إن ما فعلت صواب، فقطع علاقتك بهذا الشاب هي الخير إن شاء الله. إن مشكلة الشات على الإنترنت هي أننا نتعامل مع أشخاص لا نعرفهم، ولا نعرف طبيعتهم، هم يعرفوننا بأنفسهم ويعطوننا بيانات عنهم، لكن لا يمكننا أن نثبت مدى صحتها، ولا نملك إلا التصديق إن شئنا. لم تكوني تعرفينه.. رسم لك شخصية ذات صفات ومبادئ وأفكار أحاط بها نفسه، لن نعرف إن كان صادقا أم لا، ولكنك في النهاية أحببت تلك الصورة الافتراضية، وتحركت مشاعرك نحوها، لن أتحدث عن حرمانية ما حدث أو مشروعيته، لكن أريد أن أحدثك عن معنى الحب
اضيف في 26 يونيو, 2006 02:37 م , من قبل
سميرمن المغرب
وإليك أيضا هدا الرابط
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?cid=1118742302276&pagename=IslamOnline-Arabic-Cyber_Counselor%2FPage%2FCyberCounselA&hTopicID=1097413198766مع احتراماتي لكم.
اضيف في 26 يونيو, 2006 03:07 م , من قبل
سميرمن المغرب
عدرا خي أمين لقد استكثرت من المشاركات في هدا الركن ودلك راجع إلى اهتمامي الكبير بالموضوعوهدا ما جعلني أتمنى وياليت يكون حوار مباشر على مائدة مستديرة وسيوكن الموضوع حينداك أكثر تشويقا وإثارةوخلاصة ما أريد أن أقوله هده المرة مايلي. قال أحد الشعراء العرب (إن من شر البلية ما يضحك)بضم الكاف. وأنا عندما سأتزوج سآمر زوجتي بالبحث عن صديق وسيم تحبه ويحبها وبناتي أيضا ولم لا ونحن في عصر التقدم والتطور (التقم إلى جهنم)وإن لم أفعل هدا فسأكون متطرفا ومتزمتا وإرهابياو...إلخ. وحينداك سينطبق قول الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال فداه نفسي وأبي وأمي(لايدخل الجنة ديوث)والديوث هو الدي يرضى ويقر المنكر في أهله. والإنسان الدي لا يستطيع أن يقف عند حدود الشرع عليه أن يعترف بخطإه ويستغفر الله لا أن يضع الأدلة في غير موضعها ويتمادى في معصيته ويحاول إضفاء الشرعية عليهاكما تفعل أنت أخي أمين والأخت هند. وأرجو أن تعطيني رأيك في هده المداخلات الثلاث الأخيرة. ودمت في حفظ الله ورعايته
اضيف في 26 يونيو, 2006 04:34 م , من قبل
hindمن المغرب
الى الاخ المحترم سمير اليك اقول انك ابتعدت كثيرا بافكارك, فنحن يا اخي لم نطلب منك ان تامر زوجتك و لا بناتك ان تتخد صديقا لها, و الصديق ليس بالضرورة ان يكون وسيما و لا غنيا.... و ان يحبها فهدا لا يقبله لا الله و لا العبد.فانا لا ارى عيبا من اتخاد صديق نستشيره في وقت الشدة.الاسلام لم يحرم الصداقة ان كانت مبنية على اساس سليم و الاحترام بين الطرفين فلا عيب بدللك.فأنا اتساءل اخي ان لم تكن عندك صديقات سواء في الدراسة او العمل..؟؟؟؟و عن اي خطا تتكلم و لمادا نستغفر ربناو ماهي المعصية التي قمنا بها,فنحن لم نشرك بلله احدا و لم نعتدي على احد و لم.....,فلمادا تسمي هدا الشعور النبيل بالمعصية؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اضيف في 26 يونيو, 2006 05:00 م , من قبل
تائهة الظلام
حبيبتي هندهأنت قلت أن "تامر زوجتك و لا بناتك ان تتخد صديقا لها.....فهدا لا يقبله لا الله و لا العبد" صدقت أختي هقد وصلتي إلى نيجة و النتيجة هي فهدا لا يقبله لا الله و لا العبد إذ كيف يعقل أن تقولين عن الزوجة و البنات أن الله و العباد لا يقبلون ذلك و تقولون للعازبة الشرع حلل أن تصادقي صديقا ذكرا( كما هو الحال بالنسبة للذكر) أنسيتي أختي أنك ابنة لفلان أي إن كان ذلك لا يقبله لا الله و لا العبد فأنت من بين البنات اللاتي قلت فيهن ذلك.هذا إن انطلقنا من منطلق العقل أما رأي الشرع فلنتق الله لسنا نحن من نفتي بل للعلم أهله.فأنا و أخي سمير و البعض لا نستند على أقوالنا لأننا لسنا أهلا للفتوى بل على أقوال أسيادنا العلماء أكرمهم الله.و الأولى أن لا ننسب للشرع ما استبرأ منه،فإن كنت لا تعلمين برأي الشرع الأفضل أن تقولي الله أعلم"من قال لا أعلم فقد أفتى" بدل الخوض في حجج و أدلة لا تتحدث عن هذا الموضوع الذي طرح إنما لها عنوان آخر. يا أختي هل نسيت أن هناك أكثر من صديقة فتاة تفهمكي و تفهمينها و تبادلينها مشاعرك لو شئت و كوني متأكدة أنها ستفهمك أكثر أم أن الصديقات(إناثا)بالنسبة للإناث (و الأصدقاء(ذكورا)بالنسبة للذكور)قد اندثرن و انقرضن و لم يبقى إلى الطرف الآخر؟؟؟و الله نرى العجب في هذه الدنيا
اضيف في 26 يونيو, 2006 05:05 م , من قبل
تائهة الظلام
نصيحة للأخت هند:في قولكم: "الاسلام لم يحرم الصداقة.. " لا تفتي بغير علم لا تفتي بغير علم لا تفتي بغير علم و الله إني أخاف عليك يا حبيبتي من خطى الشيطان. بارك الله فيك و لو سمحت إذا كان ممكنا ابعثيلي ايميلك على مكتوب
اضيف في 26 يونيو, 2006 07:00 م , من قبل
تائهة الظلام
أخي الكريم أمين:لندرس كلامكم الموجه إلي.في قولكم:"تتحدثين كما لو أننا نفعل حراما أو نرتكب ما حرمه الله"===لست أنا من تحدث ليس كلامي بل كلام الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم.و منه حتى و إن كنت تظن أن الصداقة من المشتبهات (رغم أنني لم أسمع يوما بأن مفتيا صريحا قال بأنها حلال و أنتم تحللونها.سبحان الله)فالأولى اتقاؤها لأنه من وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام. في قولكم:"الصداقة لم تحرم"=== أنتم تفتون بغير علم. في قولكم:"لماذا تحرمون ماأحل الله"===حاشى لله أن نكون ممن يحرمون ما يحل ربي.فللرد عن هذه الجملة أقول لك حسبنا الله و نعم الوكيل.أنت تتهم إخوتك المسلمين بأمر محرم شرعا.و اعلم أن الذين يحرمون ماأحل الله أو يحلون ما حرم الله ،لهم عذاب شديد في الدنيا والآخرة و حاشى لله أن نكون من هؤلاء.نسأل الله السلامة. في قولكم"أتحداك "=== أنا لست هنا للتحدي إنما أنا هنا للنقاش و لتبيين الحق.أما إن كنت تريد أنت التحدي فاذهب حيث المباريات،يقينا ستجد من يتحداك هناك. في قولكم:"امام الجميع" في "أتحداك امام الجميع"=== أنت تود الظهور و هذا ليس غرضا شريفا.و لأنن غايتي شريفة لن أرد على ذلك. في قولكم" ...أن تأتيني بنص صريح يحرم او حتى يطعن في صداقة بين رجل وامرأة..." ===أقول أن هذه خطوة من خطى الشيطان، فلما وجدت نصوصا و أحاديث قد طرحت، تبين لك أنك على خطأ، فأتتك النفس و الشيطان فأمرت بنص صريح في هذه المسألة، و ما أكثر النصوص و إن كنت لا تزال مصرا اسأل العلماء من أهل العلم و لا تسألني أنا لأنني لا شيء. في قولكم:"ارجعي الى القرآن الكريم:".... شعوبا وقبائل لتعارفوا..." " ===احتراما لكلام الله و تقديرا له، من الأدب أن نذكر كل الآية أو حتى ينتهي المعنى، أما إن كنت لا تتذكر الآية فذاك شيء آخر و في هذه الحال أنا من يقول ارجع إلى القرآن الكريم و ستجد الآية الكريمة هناك.و اذكر ما بعد "وجعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا" هناك : "إن أكرمكم عند الله أتقاكم" فأين نحن من التقوى؟أم أن كل همنا هو الاستدلال بآية لا نعرف معناها الحقيقي. في قولكم:"ما هو معناها؟اوليس التعارف هي الصداقة؟"==
.اضيف في 26 يونيو, 2006 07:50 م , من قبل amine
اختي الكريمة...لسنابحاجة الى مفتي ليقول لنا ان الصداقة حرام...كما اننا لسنا محتاجين الى فتوى ليقال لنا ان لحم الغنم حلال..فهده من البديهيات التي لاتحتاج الى فتاوى...ومجمل القول أنك تحرمين الصداقة ويجب عليك اشهار دلك أمام الملأ لتسمعي كيف سيواجهونك...جربي الأمر..الصداقة السليمة ليست محرمة شرعا كما تدعين...فهده مغالاة في الدين...وأخ كريم في تدخله كتب لك دلك بصراحة...ادن أختي آتينا بنص صريح بدون لف ولادوران...أنا سألت أهل علم وتقوى هنا كلهم أجمعوا على أن الصداقة دات المقاصد الشريفة حتى وان تولد عنها حب فزواج فهي حلال...ما العيب في ان أصادق امرأة ثم أحبها وتحبني ونتزوج على سنة الله ورسوله...ما الحرام في هدا

اضيف في 26 يونيو, 2006 07:51 م , من قبل
سميرمن المغرب
يا أختي هند عليك أنت والأخ أمين بزيارة الروابط التي بعثتها إليكم والتي فيها من الفتاوى مايكفي ويشفي وإن شئتما إطرحا هذه القضية على أحد المواقع الاسلامية إن لم تقتنعا برأيي وبما يوجد في تلك الروابط والجواب من طرف العلماء سيكون عدم شرعية علاقتكما وأما إذا كنما تريدان فتوى تتماشى مع رغبتكما فاسألا (العارفة بالله )السيدة نوال السعداوي أو أحدا آخر ممن على شاكلتها. وجزاكم الله خيرا

اضيف في 26 يونيو, 2006 08:03 م , من قبل amine
اخي "سمير"..انا والأخت "هند" لم نضفيا شرعية على علاقتنا...اقرأ جيدا آراء الاخوة المشاركين...الكل يجمع على ان الصداقة السوية ليست عيبا و لا حراما غيرك والأخت الكريمة"تائهة الظلام" في الأمثلة التي قدمتها لنا أنت تتحدث عن حالة حب عبر الأنترنيت...ونحن نتحدث عن صداقة وليس حبا...ادن تابع موضوعنا جيدا ...يبدو انه اختلط عليك الأمر...الحب عبر الأنترنيت موضوع آخر...ادن لاداعي ان تأتينا بفتاوى تخص أمر آخر وتحشره حشرا في موضوع الصداقة
اضيف في 26 يونيو, 2006 08:22 م , من قبل amine
اخي "سمير"...ادا صادفت في محل عملك امرأة تعمل معك لايفصل بين مكتبيكما سوى بضعة سنتيميترات ورأتفيك أخا طيبادوخلق حسن وبدأت تتكلم معك عن هموم الدنيا ومشاكل العمل وزحمة المواصلات و و و و...فهل ستصدها وتقرأ عليها فتاويك وتؤنبها..أم أنك ستستمع اليها كل يوم وهي تروي لك وتروي...مع العلم أنه ادا استمعت اليها وأعطيتها وقتا فانها ستتخدك صديقا تستشيره كلما أرادت مساعدة...وهنا هل ستقدم الاستشارة والمساعدة وبالتالي صداقة أم لا....سؤال مطروح أيضا للأخت الكريمة "تائهة الظلام
"
اضيف في 23 يونيو, 2006 02:53 ص , من قبل محمد فؤادمن مصر
بعيدا عن نظريه المؤامره ممكن تكون هناك صداقه جيده ممكن
اضيف في 15 يونيو, 2006 06:25 م , من قبل
حامل المسكمن سوريا
الصداقه من الممكن ان تتحول الا الحب اما الحب فمن المستحيل ان يتحول الا الصداقه كوني بخير
اضيف في 26 يونيو, 2006 10:50 م , من قبل
hussein ahmad saleemمن لبنان
الصداقة مدخل للحب...والحب مدخل للإيمان ... والإيمان مدخل للتقوى ... والتقوى مدخل للإخلاص ... والإخلاص مدخل للتعفف ... والتعفف مدخل للسمو صعدا ... والسمو يوصل في البعد الآخر ... والبعد الآخر صار في رحاب الله تعالى ... فالحب مودة ورحمة


اضيف في 27 يونيو, 2006 12:53 ص , من قبل
تائهة الظلام
أخي أمين في قولكم"لسنابحاجة الى مفتي ليقول لنا ان الصداقة حرام...كما اننا لسنا محتاجين الى فتوى ليقال لنا ان لحم الغنم حلال" يعني أنك مقتنع بأن الفقهاء سيقولون أنها حرام إذا ما لنا نتهرب و نكذب على أنفسنا. أما عن سؤالك فبالنسبة لي ليس كل من يحكي لك همومه و يستشيرك في قضاياه صديق. و لست متخيلة أنني سأعمل مع ذكر يبعد مكتبي عن مكتبه بضع سنتمترات،و إن كان في ذلك خلوة و هتك للضوابط الشرعية فكن متأكدا أنني لن أعمل في ذلك المكان.أما إن كان ذلك لا يخالف أي ضابط شرعي ففي هذه الحالة سأقترح عليه(أي الشخص الذي كان يحكي و يطلب حلولا) حلولا دون تحدي الضوابط الشرعية أي دون ابتسامات و دون تبادل الكلمات الجميلة التي وجدت في رسالة أختي هند لك.و في ردك الذي رددته عليها و مع غض للبصر و باختصار دون إغضاب الله. و صراحة لو أن الذكر يلاحظ أن تلك الفتاة التي يحكي لها ملتزمة بأمر الله و تلزم جانبها فلدي اليقين أنه لن يتجرأ على الاقتراب منها أو سرد حياته عليها. أما إن رآها تتشوق لحكاياته و تنتظره بفارغ الصبر ...فهنا ستتكون الصداقة و يتبادلا حبهما في سلام و يتبادلا حكاياتهما و رسائلهما في أمان متجاهلين غضب المولى. أخي لسنا بحاجة إلى أن تقولوا لا للصداقة أمام الملأ بل الغاية هي أن تعرف بأنها ليست حلالا كما ذكرت أنت و الأخت هند و أن لا نحكم انطلاقا من ذواتنا و أنفسنا.فمن اتبع النفس و الهوى مصيره الخراب و الدمار الخلقي و الأخلاقي....


اضيف في 27 يونيو, 2006 01:23 ص , من قبل
amine
أختي المحترمة...ادا كان الصديق بالنسبة لك ليس لتبادل الآراء والمشورة والهموم والمشاكل فمن هو الصديق اذن؟؟..لمادا سيصلح لي الآخر اذا لم يساعدني ساعة الحاجة... العمل داخل مكتب ليس هتك للضوابط الشرعية...ما هذا الهراء؟؟...والابتسامة في وجه المومن صدقة...وتبادل الكلمات الجميلة والطيبة ليس أمر مشين...بل هو أمر محمود...وليس كل من يتحدث مع انسان آخر الا وسيسرد حياته عليه...وما العيب في ان اسرد امور حياتي على صديق... واذا كانت الصداقة غير حلال عندك فما هو الحلال؟؟...اضنك ستحرمين كل شيئ كما حرم البعض في السعودية متابعةمباريات كأس العالم بدعوى انها تشغلهم عن امور دينهم....ما هذا الهراء؟؟وما هذا التزمت؟؟وما هذه المغالاة في الدين باسم الدين؟؟

اضيف في 27 يونيو, 2006 01:35 ص , من قبل
hindمن المغرب
اخي "سمير" لا اعرف لمادا تصر على ان علاقتنا غير شرعية .فنحن و الحمد لله واعين بما نفعله و مدركين ان ما يجمعنا لا يخدش الحياء و لا يتنافى مع ديننا. و كما قال لك الاخ "امين" ان ما يجمعنا ليس حبا بل صداقة,و يمكن الرجوع الى الرسالة للتأكد من دلك. فقد اختلطت عليك الامور يا اخي.



اضيف في 27 يونيو, 2006 02:29 ص , من قبل
hindمن المغرب
حبيبتي"تائهة الظلام" في ردي على الاخ "سمير"لم اقصد بدلك ان احرم الصداقة على الزوجة و الابنة واحللها على البنت العازبة انا لم اقل دلك.لكن الاخ سمير تحدث عن الصديق كما لو كان يتحدث عن خليل للزوجة و الابنة(عشيق)و هدا ما يرفضه العقل, لكن ان يكون لهما صديقا فهدا ليس عيبا لانه في كل الاحوال سيكون هناك ان لم يكن صديق الطفولة سيكون في العمل او الدراسة,فلا يمكن ان تمنع الفتاة من التحدث الى شاب ان لم يكن بعلمك سيكون من وراء ظهرك, فالوسائل متاحة لكل شيء.مثل الهاتف او الانترنيت, و لهدا لا بأس من أخد راي صديق كما هو الحال بالنسبة للصديقة. لا أفهم لمادا هدا التزمت في معالجة الامور, فديننا الحنيف يدعو الى ربط علافات اجتماعية و اخوية فهو اي الدين لم يضع شروطا ان تكون هده العلاقات بين رجل و رجل او امرأة و امرأة فقط.ان كان العكس صحيح اطلب منك الدليل على دلك و استشهادات تؤكد دلك. و افهم من ردك على الاخ امين ان كل من تعمل مع شخص في مكتب واحد تخل و تهتك بالضوابظ الشرعية,ماهدا يا اختي؟لو كان الامر كدلك فلا حاجة للعمل ادن لكي لا نختلط بالرجال و لا نتحدث معهم. سؤال اخير اليك حبيبتي :ألم يكن عندك اصدقاء ايام الدراسة تتحدثون عن الدراسة و الامتحانات و الواجبات؟ أليس عندك اصدقاء في العمل تتحدثين و ياهم عن هموم الشغل و مشاكله؟ ام انك تدخلين مكتبك و لا تكلمي احدا حتى ينتهي دوامك؟ هدا بريدي في مكتوب كما طلبت : malak-01@maktoob.com




... اضيف في 27 يونيو, 2006 02:32 ص , من قبل
bernamegمن مصر
الأخوه الأعزاء اخبركم اننا تناولنا هذا الموضوع المهم فى مدونتنا تمهيدا لطرع الموضوع أذاعيا برجاءالأطلاع عليه وعلى ما وصلنا من آراء المدونه و الموقعhttp//wakeup.to/computer cairocomputer.jeeran.com
اضيف في 27 يونيو, 2006 02:35 ص , من قبل
bernamegمن مصر
الموقع
http://wakeup.to/computerوالمدونه cairocomputer.jeeran.com
اضيف في 27 يونيو, 2006 12:39 م , من قبل
amine
شكرا لموقع "برنامج" على اهتمامه بالموضوع ومساهمته في توسيع دائرة النقاش
.
اضيف في 27 يونيو, 2006 01:02 م , من قبل سمرمن فلسطين
والله انا اعتقد انو ممكن ان يكون في صداقة على النت في حال الطرفين احترمو هذه العلاقة وما دخلو فيها المصالح والهواء الشخصية ممكن و اكيد انهارح تنجح
اضيف في 27 يونيو, 2006 04:50 م , من قبل MONDAHESHمن مصر
المتامل فى المعترضيين يلحظ على الفور الخلط البشع بين الصداقه والجنس وهو رعبهم وخوفهم القاتل لدرجة ان تائهة البحر تتبرع بحل عبقرى هو الدعوه للعلاقات المثليه وبالتالى تبارك انتشار الشذوذ فى المجتمعات التى تمنع الأختلاط مثل قصة مدير المدرسه الذى اعتدى على تلميذ هو ابن طبيب مصرى واحدثت القصه ضجه هنا فى مصر منذ سنوات قليله وكلامهم يكشف عن فضيحة العقل العربى فى زماننا فكل الشعوب عندما تواجه مساله تفكر وتحلل الواقع اما نحن فنجرى الى اقرب كتاب قديم الف منذ 1000 سنه على الأقل ونحاول ونحن نرتعش ان نجد لديه اجابه على مشكلتنا فنسال من لم يسمع عن الأنترنت رايه فيها دون ان نحس بما فى هذا الموقف من كوميديا ولكنها عبادة الأسلاف التى تعرفها الشعوب البدائيه كما تقول كتب الأنثروبولوجيا ودعونا نسال بالأرقام كم هى نسبة من ادار الشيطان عقولهم فى المكاتب التى تمتلأ بعاملات مرهقات يسعين على اكل عيشهن ولا يفكرن كما يظن الجهابذه عباد الأسلاف فى اى شىء آخر وايهما اكرم ان يتعرف الرجل عن قرب بمن ستكون شريكة حياته ام ان يذهب الى اهلها ويسمح له بالفرجة عليها كانها كرسى سيشتريه وبعد فتره يمارس معها الجنس بحق صك الزواج ايهما اكرم واكثر انسانيه وادعى للنجاح وطبعا سنسمع ان المراه جوهره يجب صيانتها واقول لمروج هذه الحيله المكشوفه لعزل المراه هل ترضى ان نحتفظ بك فى مكان امين انيق لأننا نقدرك ونعتبرك جوهره غاليه ....غيرنا يستعد لغزو المريخ برواد ورائدات فضاء ونحن مشغولون هل لبس البطلون للمراه حلال ام حرام وايامنا تمضى بلا جديد او تغيير

اضيف في 27 يونيو, 2006 05:11 م , من قبل
تائهة الظلام
حبيبتي هند،أخي أمين أنا لم أحرم شيئا و لم أحلل شيئا لم أقل أن العمل في المكتب حرام بل قلت إذا تعدى الضوابط الشرعية يعد حراما. و يبدو لي أن الأمور قد اختلطت عليكما و صرتما لا تميزان بين الأخوة في الله و الصداقة.فهناك فرق شاسع جدا جدا. أنا لست ضد الأخوة في الله و لكنني ضد الصداقة. أرجو أن تبحثوا في الموضوع جيدا يا إخوتي و أذكركم بالحديث السابق: عن أبي عبد الله النعمان بن البشير رضي الله عنهما قال:سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول: "إن الحلال بين و الحرام بين و بينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه و عرضه و من وقع في الشبهات فقد و قع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه،ألا و إن لكل ملك حمى ألا و إن حمى الله محارمه،ألا و إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله و إذا فسدت فسد الجسد كله،ألا و هي القلب" و لكم أن تحكموا و يبقى الحاكم الله. أختي هند نسيت أن أجيبك عن سؤالك نعم لقد كنت أتحدث مع زملائي في القسم لكن مع الضوابط كما أخبرت أن لا تكون خلوة أن لا تكون مصافحة ولمس ....... .. أختي أما عن العمل فأنا لا أعمل بعد إنما أنا تلميذة في المستوى الثانوي. و إن كان العيب كل العيب في دولتنا التي جعلت التعليم مخطلط فعلينا أن نحطاط و لا نقع في الفخ. و ليس علينا أن نحكم على الحلال و الحرام من خلال الأشخاص بل الأفعال.ماذا إن كنت أنا مخطئة و كنت أتبادل الحوار مع زملاء قسمي أهذا يعني أن الصداقة حلال.كلا.و يا ترى ألست أنا بشرا أخطئ. فالأولى أختي أن تسأليني عن قدوتنا صلى الله عليه و سلم هل كانت له صديقة في عمله الدعوي يبادلها المشاعر....حاشاه. أختي لنتق الله و لنعمل على تزكية نفوسنا و وقايتها من الشهوات دمتم سالمين السلام عليكم و رحمة الله

اضيف في 27 يونيو, 2006 07:33 م , من قبل amine
صدقت اخي الكريم "مندهش"...نحن نخلط بين الصداقة والجنس...فالمرأة عند البعض وعاء جنسي نفرغ فيه المكبوتات ثم تستريح الاعصاب بعد ذلك...لا ننظر الى المرأة كانسانة تحترم وتقدر ولا تدعو للشكوك...فالعقل العربي كارثي بكل المقاييس...ولن نتقدم قيد أنملة ونحن لازلنا نعتبر المرأة متاع ...والمصيبة العظمى هي انه هنالك نساء من تعتقدن نفس الشيئ
.
اضيف في 27 يونيو, 2006 07:58 م , من قبل amine

اخبرينا اختي ما هي هذه الضوابط الشرعية التي يجب ان تطبق في المكاتب؟..الا ينظر الرجل الى المرأة...ولا يبتسم لها...ولا تلقي عليه تحية طيبة بكلام طيب...ولا تتجاذب معه اطراف الحديث...ولاتكلمه الا بعد الرجوع الى لائحة المبيحات والممنوعات...ولا تجاوره في مكتب قريب من مكتبها...ولا تستنجد به اذا تعرضت لعارض صحي وهي في الدوام وتبقى هكذا الى ان تطلع روحها...اليس كذلك؟؟...ولعلمك فالمكاتب ليست مكان للخلوة...فهي مفتوحة الابواب والحمد لله....العجيب في الامر انك ضد حتى التعليم المختلط...وكأن المدرسة ستتحول الى مرتع للفساد.
. اضيف في 27 يونيو, 2006 10:03 م , من قبل
bernamegمن مصر
الأخ العزيز صاحب المدونه والأخوه الأعزاء اصحاب التعليقات لقد اثارت القضيه اهتماننا لأننا نرى اننا نحتاج لأعادة نظر فى كثير من امورنا ولذلك نعد لأكثر من حلقه أذاعيه فى الموضوع ونبدأ أذاعة الحلقه الأولى يوم الأثنين 3-7-2006 على أذاعة البرنامج العام (الأذاعه الرئيسيه)لأتحاد الأذاعه والتيلفزيون المصرى على موجة اف ام 107واربعه من عشره الساعه 11 وخمسة دقائق صباحا بتوقيت القاهره جرينتش +3 ساعات او على القمر نايل سات قسم الراديو البرنامج رقم واحد ونرحب بكم فى مواقعنا
http://dear.to/cairo http://wakeup.to/computer وللأطلاع على نماذج من حلقات البرنامج رجاء زيارة المدونه cairocomputer.jeeran.com مع تمنياتنا لكم بالتوفيق
اضيف في 27 يونيو, 2006 10:44 م , من قبل
تائهة الظلام
أخ أمين: إن كنت أنت تنظر إلى المرأة أنها مجرد زينة تطفئ الغرائز...و أنها مجرد وعاء جنسي نفرغ فيه المكبوتات ثم تستريح الاعصاب بعد ذلك... و إذا كنت أنت لا تنظر الى المرأة كانسانة تحترم وتقدر ولا تدعو للشكوك... فلماذا تتهم غيرك بأنه ينظر إليها كنظرك الفارغ هذا. أخي المرأة كرمها دينناالحنيف و هي ليست بحاجة لأن توقع لها هذه الكرامة. أم أنك تسمي كرامة المرأة و حريتها في التسكع في الشوارع و هتك العرض.... أخي اسمح لي أن أقول لك أن لا تنبني على أساس واحد بل أنت تنطلق من الفراغ بغية إلصاق الصداقة في الشرع.بمعنى أنك تريد أن تحللها بالعنف و لكن أنى لك هذا يا أخي. هيا نتب إلى الله و نستغفره من ذنوبنا السلام عليكم
اضيف في 27 يونيو, 2006 11:32 م , من قبل
mondahesh
من مصر
هل بعضنا مصاب بالهوس الجنسى الى حد ان المصافحه تعصف به وتهدم الفضيله والخلق؟ان اغلبية الناس العظمى فى مصر وفى العالم تتصافح ولا يحدث من هذه الخيالات الجنسيه المريضه اى شىء واذا كانت هذه مشكلة البعض القليل فلماذا يتخفون وراء الدين لأستمرار مشكلتهم ؟لماذا لا يستشيرون معالجا نفسيا؟الأنسان السوى رجلا او انثى لا يحدث له ادنى شىء بالمصافحه واسالوا وحققوا الأسوياء سوف يضحكون من مجرد السؤال .لماذا كل هذا الرعب والخوف واتخاذا الأحتياطيات وارتداء ملابس ميدان الحرب وليس هناك سوى جو بديع وازهار وجمال فى كل مكان .لماذا ندير ظهرنا للواقع ونتمسك بما قاله السلف قبل مئات السنين فى عالم غير عالمنا الذى لو بعثوا فيه لقالوا كلاما مختلفا ..لماذا نتمسك بالماضى بهذا التشبث حتى ضاع منا الحاضر واوشك المستقبل ايضا ان يضيع ...متى نفيق وننظر تحت اقدامنا وليس الى رفوف الكتب القديمه

اضيف في 28 يونيو, 2006 12:04 ص , من قبل
تائهة الظلام
أخ mondahesh لأنك حقا مندهش لن أجيبك
اضيف في 28 يونيو, 2006 01:19 ص , من قبل
amine
والله اكرمتمونا باداعة هذا النقاش المفيد على الهواء...لم اكن اتصور عند اثارتي للموضوع ان نصل مجتمعين الى هذا المستوى من التحاور الحر والاراء المختلفة...جزيل الشكر لكم يا"برنامج"
اضيف في 28 يونيو, 2006 01:30 ص , من قبل
amine
نظرتي الى المرأة ليست كما تقولين اختي...فهي ليست وعاء وليست وسيلة ترفيه...قلت في معرض ردي عليك ان (فالمرأة عند البعض وعاء جنسي نفرغ فيه المكبوتات ثم تستريح الاعصاب بعد ذلك...لا ننظر الى المرأة كانسانة تحترم وتقدر ولا تدعو للشكوك...فالعقل العربي كارثي بكل المقاييس...ولن نتقدم قيد أنملة ونحن لازلنا نعتبر المرأة متاع ...والمصيبة العظمى هي انه هنالك نساء من تعتقدن نفس الشيئ)....هذا ما كتبته...والظاهر انك اختي لم تفهمي القصد من كلامي...المرأة عندي مكرمة ومعززة فهي امي واختي وزوجتي...اذن كفى من اللعب على الكلمات
اضيف في 28 يونيو, 2006 01:34 ص , من قبل
amine
اتمنى منك اختي ان تردي على ما كتبه الاخ الكريم "مندهش" ولاتندهشي فكلامه صحيح وفي الصميم لانه يعري المسكوت عنه ولا يتكلم بالمرموز
اضيف في 28 يونيو, 2006 01:44 ص , من قبل
amine
فعلا اخي "مندهش" فنحن أمة مكبوتة بنسائها ورجالها وطيرها...نرى في مجرد مصافحة جريمة لاتغتفر...وفي مجرد تعارف أزمة تستدعي تدخل مجلس الأمن...ومجرد نظرة حالة طوارئ شاملة..وفي مجرد صداقة زلزال اجتماعي يهدد بانهيار بورصة القيم...ومجرد ابتسامة في وجه المرأة حالة استنفار لقوات التدخل السريع ورجال الاطفاء كمان.
اضيف في 28 يونيو, 2006 02:02 ص , من قبل
amine
اختي المحترمة "تائهة الظلام"...اليك الرابط التالي:"www.islamonline.net"...زوريه وفي باب :"الانترنيت والهاتف" اقرأي سؤال مهم عنوانه:"انترنيت للتعارف وصالون للزواج"...وهي حالة شاب تعارف وصادق شابة دون ان يراها عبر الانترنيت وتمت الامور بيسر حتى توطدت العلاقة بين الاسرتين...واقرأي رد العلماء على ان ذلك ليس حرام باي شكل من الاشكال...
اضيف في 28 يونيو, 2006 02:24 ص , من قبل
سمسمةمن المغرب
السلام عليكم اخي امين والا خت هند انا والله بحسدكم على صدقتكم دا نا درا ان تلقا صديق في هدا الزمن و بالا خص ان يكون بين رجل ومرا لاءنا الصدا قة لما تكون بين الرجل احسن بكتير من ان تكون بين اتنين من البنات علشان بتكون في غيرة وحسد وووو دا وا رد ونا بقل لي الا خت تا ئهة الضلام والا خ سمير انهم يخفو شوية ؟؟؟ والسلام عليك والله يوفق الجميع
.اضيف في 28 يونيو, 2006 03:25 ص , من قبل
hind
و الله عجيب امرنا, لمادا كل هدا؟فالامر لا يحتاج الى كل ما قيل. الامر بسيط صداقة اخوية يسودها الاحترامو المودة ليس فيها ما يخدش الحياء و لا ما يسيء الى الدين. ادن لمادا كل هدا الهجوم من الاخ سمير و الاخت تائهة الظلام.
اضيف في 28 يونيو, 2006 03:39 ص , من قبل هداكم الله لما يحب
السلام عليكم ولرحمة الله وبركاته من واقع عملي كمحقق(وكيل نيابه)ارى واطلع وابت في امور قد لاتخطر على بال كثير منكم(ان كان فعلاً يعيش في مجتمع خالي من جميع المخالفات الشرعيه ومن الافكار المتضاده)وبالنسبه لموضوع النقاش فاود ان اعرض لكم بعض القضايا الخلاقيه(الجنسيه) فقط ولن اتطرق لقضايا الاعتداء على النفس (القتل) اوقضايا المال او المحدرات وغيرها كثير الساده الكرام قد لايتبادر الى اذهانكم الكم الهائل من القضايا التي يكون اساسها صداقات النت ومنها اجلكم الله الزناو مقدمات الزنا من ضم وتقبيل ووطء دون ايلاج واللواط والتسبب في تخبيب المراءة على زوجهاوهجر الرجل لزوجته وذلك لانه بداء في مسالة المقارنةبين زوجته وصديقته في كل مايعرف عن صديقته وخصوصا اذا كانت هذه الصديقه قد حباها الله بافكار واسلوب (لايعلى عليه) ولا ننسى ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال بما معناه ان الشيطان يجري من ابن ادم مجرى الدم فلا يجب ان نركن الى قدراتنا وننسى ماأُمرنا به من الابتعاد عن الشبهات ويكفي للتأكد انها شبهه هذا النقاش الطويل بين مؤيد ومعارض كما انني لاارغب في الاطاله إلا أنني أذكر ان الصحابي الجليل سعد بن معاذ رضي الله عنه وهو من اهتز عرش الرحمن سبحانه وتعالى لموته كان شديد الغيرة على محارمه لدرجة انه عندما يطلق امرأة فإن احداًلايجرأ لها من شدة غيرته رضوان الله عليها ولم ينكر عليه محمدأً صلى الله عليه وسلم ذلك وكرمه الله بأن امر عرشه جل في علاه ان يهتز له وأسال اخي امين هل ترضى ان يكون احدأ صديقا لاهل بيتك وتفوت على نفسك حب الله لك وأسال اختي هند نفس السؤال واساله اخي ايمن ماذا لو رزقك الله ببنت تحب الصداقات للاجانب نها وتفاجأت في احد الايام( كفاك الله ذلك وابعده عنك ) انها حامل حملاً سفاح والسؤال موجه للاخت هند واختم الحديث ان هناك قاعده شرعيه لايوجد اختلاف عليها (((((باب سد الذرائع))))) واجو من الله العلي القدير الهدايه لنا جميعا
اضيف في 28 يونيو, 2006 10:37 ص , من قبل amine
اخي المحترم "وكيل النيابة"...القضايا الاخلاقية لاتخلو منهامحكمة ولا مجتمع...انا متفق معك تماما أن النيت يأتي بالكثير من المشاكل الاخلاقية اذا لم يحستن استعماله كأي شيئ آخر..ولكن النيت يأتينا كذلك بأشياء جد ايجابية منها التعارف والتواصل وتبادل الطيب من الامور...اذن لماذا ننظر دوما الى الجانب السلبي والمظلم من التقنية...لماذا لانرى الا النصف الفارغ من الكأس؟...اللاخلاقي بين الرجل والمرأة يمكن ان يحدث في أي مكان حتى في حافلة عمومية عند شدة الازدحام..وهنا أرى شخصيا ان النيت أهون وقعا من ما نراه يحدث في الحافلات...ثم ان صداقات النيت بالمعنى الايجابي للكلمة ليس فيها مقدمات الزنى من ضم وتقبيل ووطء دون ايلاج وعناق واللواط كما كتبت، فالانسانة التي تعرفها تبعد عنك آلاف الكيلومترات...ما هذا الكلام؟؟..وتقول كذلك ان هذا النقاش هو الآخر شبهة...أويعني ان كل من ناقش أمرا اجتماعيا يعد مشبوها ومتهما الى ان تتبث براءته؟؟؟...أويعني ان أجدادنا الذين كانوا يجتهدون ويناقشون أمور دينهم ودنياهم أناس مشبوهون؟؟؟...انت تنظر الى المسألة بعين جد سلبية...انظر قليلا وبدون تحيز الى الجانب الايجابي في علاقة صداقة بريئة بين رجل وامرأة...فحتى في العلاقة بين ذكر وأنثى هنالك القبيح وهنالك كذلك الطيب والجميل...وكفانا توجسا وخيفة فهذا هو الذي يعقد الامور ويكثر المشاكل في المحاكم

اضيف في 28 يونيو, 2006 01:07 ص , من قبل
لحن الكلماتمن المملكة العربية السعودية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الفاضل ربما اني لم اشاهد جميع الردود ولكن وصلتني الفكرة أنا ضد صداقة الرجل مع المرأه لأن الصداقة تتحول لحب والحب يتحول لأمور منهي عنها في ديننا الأسلامي ومن يعي كلمة ديينا الأسلامي فسينصاع مجبراً لأن كل منهي عنه نطيع وان كنا لا نرغب بذلك وربما النقاش يطول ولكن ربما تقول ان الاسلام لا يمنع ذلك وانا اجيب هل كان في عهد نبينا محمد وصحابته صدقات مع النساء والله لو كان هناك صداقات لكان كلاً منا يتمتع بصداقات بين الرجال والنساء وكنا امرنا بالأختلاط رسولنا هو معلمنا وقدوتنا في كل الأمور وقول الله تعالى ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتمم عليكم نعمتي ) تعني ان الرسول لم يترك امراً في زمانه او زماننا الا وخبرنا عنه فلماذا ترك امر الداقة بين البنت والشاب اخي الفاضل ان كانت ديانتك الاسلام فأسأل وابحث في دينك وانا متأكدة انك تتقبلها بكل سرور اما اذا كنت لاتنتمي للاسلام فهذا امر اخر عذراً للكتابة السريعة اثناء تجوالي في النت والبحث وجدت هذه الصفحة والآن اعذروني لعدم اكمال حديثي ولكن اعتقد ان الفكرة وصلت اعلنت الخطوط الجوية اقلاع الرحلة فأنا على وجه سفر السلام عليكم ورحمة الله أختكم لحن الكلمات
اضيف في 28 يونيو, 2006 11:21 ص , من قبل amine
شكرا لمساهمتك اختي الكريمة...اقول لك انه ليست كل صداقة تتحول حتما الى حب...وحتى لو تحولت الى حب ووصلت الى علاقة شرعية تحت مظلة الزواج فما العيب في ذلك وما هو وجه الحرام في هذا؟؟...نحن لا نتحدث عن الصداقة المشبوهة بين الرجل والمرأة...فتلك الصداقة غير مسموح بها اطلاقا والكل متفق على تحريمها....ثم انه ليس كل علاقة بين الجنسين تكون مشبوهة وليس كل علاقة بينهما تكون سوية...الأمر نسبي.
اضيف في 28 يونيو, 2006 02:34 م , من قبل
رجاءمن المغرب
اضن انه وقع خلط بين الصداقة البريئة والصداقة المشبوهة فالاخ امين تحدث عن صداقة نادرة في زمننا,اناشخصيا لمست فيه هذه الميزة فهو يحترم المراة كثيرا ويفهم معنى العلاقة معها ويسعى دائما ان لا تشوب هده العلاقة نوع من الشبهات كما جاء على لسان الاخوان والاخوات في التعليقات فلا داعي لتوغل في متاهات وخلط الامور مع بعضهاولكم جزيل الشكر..
اضيف في 28 يونيو, 2006 02:49 م , من قبل mondaheshaمن مصر
كارثه بكل المقاييس ان يكون هذا تفكير رجل قضاء فى مصر مرعب ان نرى الفرق بين وكيل النيابه المستنير نور الدين منذ اكثر من 80 سنه الذى حقق مع طه حسين فى قضية كتاب الشعر الجاهلى وكتب حيثيات تنم عن عقل رفيع المستوى والأخ الذى يرى فى كل شىء مصيبه وخطر داهم ولا يوجد بالتالى حل سوى العوده لحياة الكهوف

اضيف في 28 يونيو, 2006 02:58 م , من قبل کلام کبیرمن إيران
ایه یاناس المشارکات دیه کلها اکید متعطشین للصداقات والصداقات البریئه
.اضيف في 28 يونيو, 2006 03:05 م , من قبل mondaheshaمن مصر
المشكله ياخوانى مهما حاولنا ان نغلفها بالماثورات والمقتبسات تتلخص فى كلمه واحده شىء ما خطا فى نظرتنا للمراه تحت العبارات والأسانيد وارهاق النفس فى البحث عن مبرر يختفى توجه يحتاج الى تصحيح المراة انسان وليست آله لأمتاع الرجل كما قالت حتى للأسف بعض المشاركات ...مثل التافهه فى كلمتها فهى لا تحس باى غضاضه ان تكون وسيله لأمتاع الزوج ...هل نكون على درجه من الشجاعه ونسمى الأشياء باسمائها...فنقول اغتصاب بقوة صك الزواج ...اخت كريمه قالت بحق الصداقه من النوع الذى نناقشه ستكون نبيله فقط اذا كان الرجل يحترم المراه ولا ينظر اليها كمجرد وسيله لأطفاء شهوته وبيننا وبين ذلك للأسف مسافه كبيره ولتكونوا صرحاء مع انفسكم ولو لمره واحده

اضيف في 28 يونيو, 2006 03:19 م , من قبل mondaheshaمن مصر
بهذه المناسبه فى المجتمع السعودى مشكلة ان الزوجات يتمردن ولا يسمحن لأزواجهن بممارسة الجنس كلما اراد وان لم تكن هى راغبه ....وهذا للعلم فقط


.اضيف في 28 يونيو, 2006 03:36 م , من قبل
khadijaمن المغرب
اختي "تائهةالظلام"ان نضريتك وانت والاخ سمير ابتعدت جد البعد عما يرغب قوله الاخ امين مع احتراماتي لكم بالطبع فموضوع امين يتحدث فيه عن الصداقة النبيلة البريئة الخاليةمن كل الاعتقادات المطروحة من عندكم فالصداقة التي يتحدث عنها امين هي صداقة خالية من كل هذه المفاسد فهي صداقة مبنية على الاحترام والتقدير بين الطرفين واقول ليس كل من يتصافح بلايدي فهو يخرج عن الدين الاسلامي اويدخل في نطاق الجنس او تعتبر من المفاسد التي تخرب المجتمع ليس هذا صحيح فكل من يقول هذا فانا اعتبرة لايعرف معنى الصداقة الحقيقية النبيلة بين اثنين اعني الشاب والبنت

اضيف في 28 يونيو, 2006 03:36 م , من قبل mondaheshaمن مصر
والمشكله اصبحت عامه لدرجة انها وصلت للصحف وتناقش علنا
.اضيف في 28 يونيو, 2006 03:41 م , من قبل mondaheshaمن مصر
تمرد الزوجات السعوديات على الأغتصاب القانونى اصبح مشكله عامه تناقش فى وسائل الأعلام
اضيف في 28 يونيو, 2006 04:13 م , من قبل
khadijaمن المغرب
الى الاخت تائهةالظلام اريد ان اقول لك ان المراة محترمة بنفسها والرجل اليوم اصبح يقدرها ويعطيها قيمةكبيرة اريدك ان تعرفي ان لا شيئ يمكن ان يفسد الصداقة بين الرجل والمراة اذا كانت هذةالصداقة فيها نوع من الاحترام .والاحترام المتبادل لايوجد فيه اي شيئ مشبوه وانا بالنسبة لي الصداقة كنز ثمين

.اضيف في 28 يونيو, 2006 06:18 م , من قبل خديجة warda من المغرب
اخواني الصداقة اثمن ما في الوجود و خاصة الصداقة البريئة بين الجنسين المبنية على الاحترام و التقدير . احيانا تكون الصداقة بين الجنسين احسن و اصدق و ادوم من الصداقة بين اثنين من جنس واحد واريد ان استدل على كلامي بتجربتي الشخصية مع الاخ امين فهو صديق و اخ عزيز صديق وقت الضيق بكل ما في الكلمة من معنى اعرفه من مدة طويلة لم بقرب في كلامه معي الى ما يخدش الحشمة و الوقار كان لي بئرا عميقة ارمي فيها اسراري مهما قلت فلن اوفيه قدره ومن هنا اقول ان الصداقة عبر الانترنت من وراء لوحة المفاتيح لا هي عيب و لا حرام كما اتى على لسان بعض الاخوة طالما اننا لا نقرب من الشوائب و هذا ما اراد ان يوصحه الاخ امين من خلال هذا النقاش الساخن وارجو من الاخوة الذين ادخلوا الضداقة بين الجنسين في اطار المحرمات ان يستدلوا على ذلك بايات قرانية او باحاديث نبوية شريفة و شكرا
اضيف في 28 يونيو, 2006 07:49 م , من قبل حدادمن الولايات المتحدة
صدقائي الاعزاء اولا يجب ان نعرف معنى العلاقة غير الشرعية بين شاب وفتاة في هذا الزمان العجيب ... تاه الناس بين الحب وغيره من العلاقات الاخرى ففي بعض المجتمعات المحافظة جدا يعتبر مجرد خروج الشاب مع فتاة يعتبر علاقة غير شرعية .... واني اعتقد شه جازم ان مدي الحرية التي تعطي الفرد داخل مجتمعه تحدد معنى وحدود الحرية مهما بلغت هذه العلاقة ((كن حرا لتعيش في سعادة وهناء

اضيف في 28 يونيو, 2006 10:42 م , من قبل amine
جاء في تعليق الخ"كبير الكلام من ايران اننا متعطشون الصداقة البريئة بين الجنسين...وفعلا قالالحقيقة...فنحن في حاجة ماسة الى اعادة النظر في العلا قات بين افراد المجتمع ونحن متعطشون الى علاقة ينظر فيها الشاب الى الشابة دون تخادل والشابة الى الشاب دون توجس وحدر وخيفة...فانعدام الثقة بين الطرفين جاء أساسا من النظرة الدونية التي لازلنا ننظر بها الى المرأة...والتشكك كان وليد المفهوم الجنسي الدي نربط به المرأة كلما وقفت أمامنا للحديث أو للتعامل معها.
اضيف في 28 يونيو, 2006 10:54 م , من قبل
khadijaمن المغرب
انا متفقة مع الاخ حداد بمعرفة اولا العلاقة غير الشرعية لان الاخت "تائهة الظلام اخلطت بين الصداقة النبيلة التي يتحدث عنها الاخ امين والصداقة التي تحدثت عنها تائهة الظلام والصداقة عبر الانترنيت لاتعتبر حرام او خارجة عن الاسلام فهي صداقة عادية فيها نوع من الاحترام والتقدير وشكرا

اضيف في 28 يونيو, 2006 11:24 م , من قبل mondaheshaمن مصر
كلمة تافهه التى وردت فى ملاحظه لى هو الأسم الذى اختارته صاحبة مدونه لها وليس وصف منى لا سمح الله لذلك لزم التنويه
اضيف في 29 يونيو, 2006 12:51 ص , من قبل
hind
ارجو من الاخ سمير و الاخت تائهة الظلام و كل من هو ضد الصداقة ان يلقوا نظرة على هدا المقال:فقد اظهرت دراسات ان الاشخاص الدين يفتقدون الاصدقاء يكونون اكثر عرضة للاصابة باضظرابات نفسية, منها الاكتئاب و القلق و مشاعر الملل و السأم و بطء تقدم الدات, كما يعانون من التوثر و الخجل الشديد و العجز عن التصرف الكفء عندما تضظرهم الظروف الى التفاعل مع الاخر. فالصداقة ادن اهميتها كبيرة جدا فوجود الانسان في الدنيا يجب الا يكون وحيدا فالوجود في حد داته يفترض اثنين, فنحن دائما نحتاج الى دعم نفسي في رحلة الحياة, نحتاج الى من يشاركنا احظة الالم, و لحظة الفرح و لحظة الزهو و النجاح. نحتاج الى كلمة تشجيع تداوي الجراح,و تساعد عند الاحساس بالضعف. فالوحدة تفقد للانسان عقله
اضيف في 29 يونيو, 2006 02:02 ص , من قبل
هند
و الصداقة في مفهومها العام قدرة الانسان على ان يتوافق مع نفسه اولا و مع الاخرين ثانيا,و ان يقبل نفسه و يقبل الاخرين.فهو ادن لا يعيش منفردا في هده الحياة و انما مع الاخرين. و الدين الاسلامي هو دين الدعوة الى المحبة و اقامة الصداقة و احترام الاخر و تحقيق التلاءم بين الواقع و القيم التي دعا اليها الاسلام و اليكم بعض الاستشهاجات: وقال الإمام علي بن أبي طالب (ع): (أعجز الناس من عجز عن اكتساب الأخوان، وأعجز منه من ضيع من ظفر به منهم) وقال الإمام جعفر الصادق(ع): (مجاملة الناس ثلث العقل) و قال (صلاح حال التعايش والتعاشر ملء مكيال ثلثاه فطنة وثلثه تغافل) قال الله سبحانه وتعالى: (أحسن كما أحسن الله إليك) أمير المؤمنين(ع) قال: (كل امرء يميل إلى مثله) وقال أيضاً (ع): (لا يصحب الأبرار إلا نظراؤهم) قال الإمام علي (ع): (النفوس أشكال، فما تشاكل منها اتفق، والناس إلى أشكالها أميل) وقال الإمام علي بن أبي طالب (ع): (طوبى لمن يألف الناس ويألفونه على طاعة الله) قال رسول الله (ص): (من صاحب الناس بما يجب أن يصاحبوه، كان عادلاً ) يقول الإمام علي (ع): (من لم يصحبك معيناً على نفسك فصحبته وبال عليك إن علمت) ويقول الإمام أمير المؤمنين(ع): (لا يعرف الناس إلا بالاختبار، فاختبر أهلك وولدك في غيبتك، وصديقك في مصيبتك، وذا القربى عند فاقتك، وذا التودد والملق عند عطلتك، لتعلم بذلك منزلتك عندهم) قال الإمام علي (ع): (عند زوال القدرة يتبين الصديق من العدو) وقال أيضاً (ع):(في الشدة يختبر الصديق) وقال (ع): (لا يكون الصديق صديقاً حتى يحفظ أخاه في ثلاث: في نكبته، وغيبته، ووفاته) فماقولكم في هدا؟
اضيف في 29 يونيو, 2006 02:18 ص , من قبل
هند
الى السيد وكيل النيابة المحترم للتدكير فقط موضوعنا هو : الصداقة البريئة و ليس التي يأتي من ورائها سفاحا فالفرق شاسع,اظن ان كثرة قضاياك جعلتك تخلط بينهما
اضيف في 29 يونيو, 2006 02:19 ص , من قبل
جواد الخيرمن مصر
لا أعرف كيف و صل الحال إلى هذه الدركات ..، حسبنا الله و نعم الوكيل..، كيف تضربون الرأي بالشرع و تفتأتون فيما لا تعملون ..، و جعلتم من رأيكم شرعا يتبع ..، كل و احد يخلي رأيه لنفسه ..لكن أن يتقول على بغير علم في دينه و شرعه و يحل ما حرم الله أو يحرم ما أحل الله فهنا فلتقفوا عند حدودكم..، هذا النقاش ليس له علاقة يالديانة و لا التقوى و لا بالبحث عن الحقيقة ..، لكن فقط هو تجسيد لقيم ليبرالية علمانية منحلة فاسدة بدأت في التفشي بين مجتمعاتنا إلا ما رحم ربي إن كل أمة الديانة من كبار الصحابة و زمن كبار التابعين و صغار التابعين و في كل عصور الأمة سلفا و خلفا و لم يخالف في ذلك إلا قليل من الحثالة و السوقة و الفساق ..، يعرفون أن الأصل حرمة مخالطة المرأة للرجال الأجانب اللهم إلا فيما تقتضيه الضرورة و بشروط فكيف صداقة بين رجل و امرأة أجنبية ..، إذا أنت لا تعرفومن بما جاء الإسلام أصلا ..(!!!) على العموم ليس غريب أن يصل الحال إلى هذا في ظل الجهل و الهوى و تقديم الرأي على الشرع ..، و الهوى عن العقل غدا سيقولون التقبيل حلال ما لم يكن زنا ..لأنه يورث في القلب راحة و سعادة ما هذا الكلام السقيم ..أنتم تساومون على مسلمات ..، لا أعرف ماذا سيصل الحال بكم غدا أنتم على خطأ جسيم ... اللهم اني بلغت اللهم فاشهد شكرا لك أختنا تائهة الظلام و ما عليك إلا البلاغ و السلام عليك ورحمة الله و بركاته
اضيف في 29 يونيو, 2006 02:36 ص , من قبل mondaheshaمن مصر
وهكذا نقدم الأسلام للعالم على انه مصادره لكل معنى جميل مثل الصداقه البريئه والى جانب الصهيونيه والأمبرياليه يضيف جواد الخير الليبراليه والعلمانيه لتصبح الصداقه صهيونيه امبرياليه ليبراليه علمانيه مهلبيه ....وطبعا هو الوحيد الذى يعرف ما هو الأسلام الحقيقى كما كان يفعل الزرقاوى وهو يذبح ضحاياه بالسكين مثل الحيوانات بلا اى شعور امام الكاميرات ليشاهده العالم او المجاهد بن لادن الذى ساعد المخابرات المركزيه الأميركيه فى افغانستان ضد الروس قبل ان ينقلب عليهم ويقتل 3000 انسان ابرياء فى دقائق بينهم مسلمون فى نيويورك او مثل طالبان الذين منعوا خروج المراه حتى لتلقى التعليم او العلاج او مثل الدوله الخليجيه التى تركت البنات فى مدرسة بنات تاكلهم النيران حتى لا يختلطوا برجال الأطفاء وهم رجال ومن المحتمل ان ينشط الشيطان بينهم حتى فى مثل هذه الأحوال

اضيف في 29 يونيو, 2006 02:41 ص , من قبل
هند
اليك صديقي أقول : رغم كل ما قيل و يقال في حق الصداقة و الرابطة الاخوية التي تجمعنا ساقول لك انك صديقي الحقيقي احب من احب و كره من كره, فانت الوحيد الدي وثقت به, فقد ساعدتني خلال غضبي و طردت الخوف بعيدا عني, بقيت الى جانبي عندما تخلى العالم عني و ساعدتني على ان ارى البهجة حتى من خلال سماء معتمة. جدبتني الى بر الامان عندما علمت انني سأقع. كلما داقت بي الحياة اجدك الى جانبي تعيد الي البسمة و ترفع من معنوياتي.كنت و ما زلت هنا من اجلي و كلك ادان صاغية. اشعر بالراحة حين نتبادل الحديث,تستمع الي باهتمام عندما اشكو لك همي, تقبلتني صديقة و اختا كما انا بدون رتوش و شاركتني فرحي و حزني و اوقات يأسي و انتشلت اكتبائي. ساعدتني للوقوف من جديد على قدمي رفعت من معنوياتي بعدمااعتقدت انها تحطمت كليا. اشكرك جزيل الشكر فانا ممتنة لك و لا اعرف كيف اجازيك, فلولاك لا اعرف مادا اصبحت الان ربما جثة هامدة. لكن الان انا انسانة متفائلة ارى الحياة بمنضار جديد و هدا فضل الله عز و جل علي.صديقتك المخلصة و الدائمة : هند
اضيف في 29 يونيو, 2006 12:53 م , من قبل rajaمن المغرب
بارك الله فيك اختي هند هذه هي الصداقة المقصودة من كل هذا النقاش الخالية من كل تلك المصطلحات العضمى المذكورة سابقا (الامبريالية الصهيونية العلمانية )ولا ادري ماذا... نعم هذه هي الصداقة البعيدة عن الشبهات فالاخ امين يعرف معناها ويحترم قواعدها فيا ليت كل الذكور مثله..!!

اضيف في 29 يونيو, 2006 01:05 م , من قبل
Toufمن الجزائر
أخي العزيز أمين، أختي المحترمة هند: إني أهنّأكما كما الصداقة الحقيقية التي كانت ومازالت وستبقى بينكما فالصديق الحقيقي هو فقط الذي يقف إلى جانبك وينصحك ويكون الدعامة التي نتّكئ عليها، وأنا أرجوك أن تنهي النقاش في هذا الباب، فقد قرأنا آراء الكثيرين ومنهم منبدأ يخرج عن جادّة الصواب، وقد أخذ حقه من الوقت والنقاش... صديقي العزيز... إن قلبك الطاهر وسريرتك الصافية يدلاّك إلى الطريق الصحيح، والصديق وقت الضيق ووقت اليسر... هنيئا مجددا بحب أصدقائك لك وكم أتمنى أن أكون منهم، تحياتي العطرة. تووووووووووووف.
http://ttouf.jeeran.com/blog
اضيف في 30 يونيو, 2006 01:00 ص , من قبل
سلامة عبد القادرمن مصر
الصداقة مهمة بشرط تبادل شىء مهم كالعلم مثلا فلاحاجة لطالب فى علم الهندسة ينشأ صداقة متعمدة مع طالب فى علم الجغرافيا الا أذا نبعت بدون التحرى والبحث عنها ولذلك أذا كانت لديك الرغبة للبحث عن صديق عبر الأنترنيت يجب أن تحدد مواصفات هذا الصديق ولاتتنازل عن تلك المواصفات التى من المؤكد ستعود عليك بالنفع الجاد

اضيف في 30 يونيو, 2006 02:45 ص , من قبل
hindمن المغرب
اشكر كل من تفهم صداقتي بالاخ "امين" و شجع هده الرابطة النبيلة التي تجمعنا.و اقول لسلامةلكي نبني صداقة ليس بالضرورة ان نكون في نفس الشعبة او التخصص, و انا و الاخ امين تخصصي غير تخصصه و رغم دلك و كما ترى نحن من خيرة الاصدقاء
اضيف في 30 يونيو, 2006 06:56 م , من قبل amine
ماهذه الفكرة اخي "سلامة"...الصداقة لاتحتاج الى تخصصات ومقياس ...الصداقة لم توجد فقط لتبادل العلم...والناس الاصدقاء ليسوا كلهم علماء جهابدة...هناك الانسان الأمي الذي يمكنه ربط صداقة مع عالم متضلع...الصداقة لا تعترف بالتمييز الاجتماعي او العرقي...

اضيف في 30 يونيو, 2006 05:23 م , من قبل
تائهة الظلام
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم حسبنا الله و نعم الوكيل نفوض أمرنا إلى الله إنه بصير بالعباد ما هذا .لا إله إلا الله تفتون بغير علم و تدعون المسلمين إلى ربط صداقات. و الله ضميري يأنبني بدلا منكم،أولا تستحون من المولى الذي يراقبني و يراقبكم الآن.بماذا ستجيبون ربكم يوم البعث و الحساب .هل ستجيبونه "إنها مجرد صداقة و نحن نفعل ما نريد؟" أم ستجيبونه بأن الذين نصحونا بترك الصداقة مجرد متشددين جاهلين؟" أم ستجيبونه ب"نحن أحرار؟" غريب أمركم بل الغريب أنكم لا تكتفون بتحليلها بل تدعون الناس المسلمين إلى التجرد من الأخلاق و خلق صداقات. آآآه عليكم أيها الشباب المتعطش للدنيا.إنها دنيا الشهوات و إنها فانية زائلة. أولا تعلمون أنكم يوم تجدون أنفسكم تحت التراب في القبر لن ينفعك صديقك و لاأبوك و لا حبيبك و لا حتى أمك... بل هو العمل الصالح الذي ينفع, هداني الله و إياكم. هناك من وصل إلى الزهد و التخلي عن كل شهوات الدنيا بما فيها و نحن لا زلنا نود تحليل ما حرم. إن لله و إنا إليه راجعون السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اضيف في 30 يونيو, 2006 07:24 م , من قبل amine
نعم اختي "تائهة الظلام" ندعو المسلمين الى ربط صداقات طيبة مع البشرية كلها وبالتالي تقديم فكرة جيدة عن الاسلام...كيف لنا لنشر الاسلام دون ربط علاقات صداقة ومودة بين الناس اجمعين...كيف لنا ان نبني الثقة بين الذكر والانثى وننقص من المصائب الناتجةعن الحيطةوالحذر من الجانبين وانت تدعين الى الفصل التام بينهما...نحن لاندعو الشباب والشابات الى التحرر والتجرد من الاخلاق كما تدعين لتظهري في مقام المرشدة المتنزهة وتجعلين الآخرين في وضعية المتهم والمجرم...نحن لاندعو الى صداقة على الطريقة الغربية كما تتوهمين تحرر ومجون وسهر ليالي وشرب خمر ورقص في الملاهي وتناول مخدرات وممارسة الجنس ...نحن لاندعو الى ان تتخد كل شابة صديق لها يخرج معها للتنزه ليلا ويمر عليها بالسيارة ليحملها معه...نحن ندعو الى صداقة احترام ومراعاة الاخلاق الاسلامية ومودة تجمع بين الرجل والمرأة...وكفاك اتهاما بان كل الصداقات شبهات وان كل علاقة بين الجنسين هي من عمل الشيطان وان كل مودة ورحمة بينهما هي فسوق وخروج عن الشريعة الاسلامية السمحة...وكفاك نشر الظلام في العلاقات الانسانية الشريفة

اضيف في 30 يونيو, 2006 07:31 م , من قبل amine
نسيت ان أضيف وأقول لك ان الزهد في الحياة ليس في شيئ من الاسلام،والتخلي عن شهوات الدنيا عمل رهباني ولا رهبانية في الدين...الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم اخبرنا بذلك في الاحاديث الشريفة ولا مجال لمناقشتها...انت تدعين الى الزهد وهذا ليس هو الاسلام.
اضيف في 30 يونيو, 2006 09:53 م , من قبل
سميرمن المغرب
السلام عليكم. أعتذر عن غيابي لأيام نظرا لظروف خارجة عن إرادتي . وبعد. أخ أمين أنا لم أتهمك بالعلمانية وكل ماقلته بعدما اطلعت على محتويات مدونتك وجدتهاتعج بالمخالفات الشرعية والله ما وجدتها في غير مدونتك وهذه صفة من صفات العلمانيين وليس بالضرورة أن تكون علمانيا فأنا لا أعلم ما تخفي الصدور ولا أعلم الغيب

اضيف في 30 يونيو, 2006 10:41 م , من قبل amine
اخي "سمير"...ادا كتبت ان انسان يدون افكارا علمانية ويدافع عن الصداقة البريئة فانك تتهمه بالعلمانية...فلا تراوغ وكن صريحا مع نفسك...ثم ما هي هده المخالفات الشرعية التي وجدتها في مدونتي...الاتهام يجب ان ترفقه بالدليل الملموس ولا تطلق الكلام عن عواهنه وترسل الاتهامات جزافا...الاسلام لعلمك يحرم القدف في الناس ...هل لاني اكتب في الحب ...ستجد حبا في كل المدونات وفي كتب أسلافنا العظام الدين تغنوا بالحب والعشق وما اتهمهم أحد بالعلمانية ولا الصهيونية ولا الامبريالية ولا المهلبية....في مدونتي حب وقصص وشؤون اجتماعية وفضح للرشوة ووصف لاصدقائي....ادن أخبرنا بالله عليك اين هي هنا صفات العلمانية...ادن سيكون كل المدونين في "جيران" علمانيين و..و..و..اخي انت تستخدم كلمات كبيرة لا تعرف معناها...رتب أفكارك جزاك الله خيرا.
اضيف في 30 يونيو, 2006 09:05 م , من قبل
سلامة عبد القادر
من مصر
أخوانى الأعزاء أنا لم أشير بشىء بقصد التخصص وأنما أقول أنة من يبحث عن صداقة من خلال الأنترنيت فلابد أن يكون هناك عامل مشترك بين الباحث والفرع الأخر الذى يبحث عنة الباحث أى أهتمام مشترك بين الطرفين لأنة أغلب الناس يدخلون الأنترنيت لأغراض بحثية مختلفة أذا النت من أجل البحث والتعلم والستفادة من الأخرين الا أذا كانت هناك صداقة ولدت بمحط الصدفة فالصديق يتعرف على صديقة من خلال حدث تم أمام الأخر فأحدثت الصداقة فهذة ليس لها شرط التخصص لأنها مبنية عن حب الطرفين حب فى الله
وليس هناك أطماع شخصية بل فرضت عليهم الصداقة بأرادة الله سبحانة وتعالى
اضيف في 01 يوليو, 2006 10:25 ص , من قبل amine
نعم اخي "سلامة" الاهتمامات المشتركة تولد صداقة من نوعية خاصة...فكلما كان التقارب الفكري بين الطرفين موجودا الا وتمتنت الصداقة أكثر..كما ان هنالك الصداقة العفوية لوجه الله...ولكنك اخي الكريم لم تعطينا رأيك في الصداقة بين الجنسين عبر النيت...اتمنى معرفة هدا الرأي
.
اضيف في 01 يوليو, 2006 10:36 ص , من قبل Aliمن البحرين
يا أخي العزيز وصديقته الأخت العزيزة هند: أتنمى لكم التوفيق والسداد في الدنيا والأخرة وراجين لنا ولكم الهداية من الله لجادة الصواب. وأسأل الله أن يجنبكم حبائل الشيطان وجميع المسلمين. أخي وأختي على الرغم من زعمكم بأن صداقتكم بريئة وهذا كائن ولا ننكره بأنه ممكن الحدوث أحيانا ولكنه لا يصلح لئن يكون مجالا للتعميم فإذا أنت استطعتم كبح شهواتكم ودسائس الشيطان ووسوسات النفس والهوى فليس الكل يستطيع. وما حصل معكم من صداقة لا يضفي عليه الصيغة الشرعية فهو ورغم حدوثه غير مقبول شرعا وهذا امر لا جدال فيه لوجود الأدلة الشرعية الواضحة وفتاوى اهل العلم الموثوقين. ولذا فإن نجحت صداقتكم فهي لا تكون مثالا يحتذى به وقد كنت ساعدت الأخت في محنتها وهذا شيء طيب ولكن لتبقى العلاقات ضمن هذا الإطار. ولا داعي لتعميمها. فمثلا فهل اذا سرق أحدهم مالا من غني لا يخرج زكاة ماله وانفقها على الفقراء فهل هذا يضفي الشرعية على فعله ويصبح مثالا للأخرين، قطعا لا فما بني على باطل فهو باطل ولو كان نتاجه حسنا ونواياه طيبة ولكن أصله حراما فيبقى حرام. هذا والله الموفق

اضيف في 01 يوليو, 2006 11:43 ص , من قبل
aminesaid
اخي الكريم "علي"...ليكن في علمك اننا نحن ضد الصداقة على الطريقة الغربية : سهر الليالي والرقص والذهاب الى الكباري والمخدرات وشرب الخمر وممارسة الجنس ...نحن ضد كل هذا ولا جدال ولانقاش فيه...فذلك حرام وبعيد عن الاخلاق الاسلامية...نحن نتحدث عن نوعية من الصداقة الشريفة العفيفة بين رجل وامرأة...انت تقول انه لا يمكن ان تنشأ هذه الصداقة بدعوى الشهوات والكبح ودسائس الشيطان ووسوسات النفس فأنت الآخر لا ترى في المرأة سوى متاع للمتعة ومفرغ للشهوات ولم ترق بعد الى النظر اليها ككائن مسؤول محترم يمكن له الانطلاق بعيدا في العلاقات الانسانية الملتزمة...اذا وصلنا أنا والأخت "هند" الى كبح شهواتنا فلماذا لاتستطيع ذلك أنت والآخر والآخر وكل الرجال المحترمين؟؟؟..هذا هو السؤال الذي يجب ان تطرحه على نفسك...واذا نجحت صداقتنا فلماذا لاتنجح صداقة الآخرين...مشكلتنا الاساسية هي اننا نلعن دوما الظلام ولا نفكر في ايقاد شمعة ننير بها الطريق...بهذه الطريقة في التفكير يمكن ان نشاهد شابة تغرق في البحر وتطلب النجدة وانت واقف على شاطئ البحر ولا تتحرك لإنقادها بدعوى انها لابسة المايوه ويمكن ان تلعنها كمان...كما يمكن ان نترك شابة تحترق بدعوى ان رجال المطافئ رجال ولا يمكن الاختلاط ..هذا أمر حدث بالفعل...المؤلم اننا نعيش تناقضات صارخة في حياتنا...وندفن رؤوسنا في الرمال كالنعامة...نريد لهذه الأمة ان تتقدم ونريد لتفكيرنا ان يبقى متحجرا...
اضيف في 01 يوليو, 2006 08:01 م , من قبل
باب البحرمن مصر
الرسول عليه الصلاة و السلام الذي قال (إنما الأعمال بالنيات ,وإن لكل امرئ ما نوى) هو نفسه الرسول الذي قال (ما تركت بعدى فتنة هي أضر على الرجال من النساء) و هو الذي قال ( (لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير من أن يمسّ امرأة لا تحل له)و هو الذي قال (خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها وخير الصفوف النساء آخرها وشرها أولها).. هذا بشأن الصلاة في المسجد، فوصف المتأخرات بالخير لبعدهن عن رؤية الرجال وتعلق القلب بهم عند رؤية حركاتهم وسماع كلامهم ، و هو الذي قال لعلى (يا عليّ لا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الآخرة) و هو الذي بلغ عن رب العزة سبحانه قوله (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون* وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن). ما بالكم تستحلون ما تحبون , و تحرمون ما تكرهون؟ هل راجعتم أنفسكم و أنفسكم . كيف تؤدون الصلاة؟ ماذا تعرفون من القرآن و السنة؟ ماذا تحفظون من كتاب الله؟هل فكرتم أن تتوجهون لأقرب مسجدا يلقي دروسا في الدين و ترون المئات يذهبون لسماع كلام الله و كلام رسوله دون البحث عن صداقات؟؟ - أختم قولي بما ما قاله المستشرق شاتليه: "إذا أردتم أن تغزو الإسلام وتخضدوا شوكته وتقضوا على هذه العقيدة التي قضت على كل العقائد السابقة واللاحقة لها، والتي كانت السبب الأول والرئيسي لاعتزاز المسلمين بشموخهم وسبب سيادتهم وغزوهم للعالم، عليكم أن توجهوا جهود هدمكم إلى نفوس الشباب المسلم، بإماتة روح الاعتزاز بماضيهم وكتابهم القرآن، وتحويلهم عن كل ذلك بواسطة نشر ثقافاتكم وتاريخكم، ونشر روح الإباحية وتوفير عوامل الهدم المعنوي.. وحتى لو لم نجد إلا المغفلين منهم والسذج والبسطاء لكفانا ذلك، لأن الشجرة يجب أن يتسبب لها في القطع أحد أغصانها". اللهم بلغت . اللهم فاشهد


اضيف في 01 يوليو, 2006 09:25 م , من قبل
amine
اخي الكريم "باب البحر"...عن ماذا تحدث بالله عليك؟؟..نحن لانمس امرأة لاتحل لنا...ولانتكلم عن الصلاة في المسجد مع النساء...ولا نتبع النظرة بالنظرة...ولا ننظر الى عورات النساء...ولا نساء تنظر الى عوراتنا...ولا نستحل ما نحب ..ولا نحرم مانكره...ما هذا الخليط العجيب من اي شيئ...وهنا أسألك سؤالا:" عندما تدخل ادارة عمومية في مصر ألا تجد موظفات يجلسن عن بعد سنتميترات عن الرجال وتتحدثن معهم وتنكثن وتتعالى اصواتهن وتختلط بأصواتهم؟؟...إذن فهنا رؤية وقرب وتتبع حركات وسماع أصوات...فما قولك في هذا؟؟..هل ستقول لنا ان ذلك حرام أم حلال؟؟..عندما تصعد المرأة مع الرجل في حافلة مكتظة ويقع التزاحم والالتصاق العفوي هل ستوقف الحافلة وستصيح بان يصعد الرجل ولا تصعد المرأة؟؟...عندما يجلس الطالب مع الطالبة يطلبان العلم الا يوجد تقارب ورؤية وسمع كلام وتحية صباحية ومسائية؟؟ بماذا ستفتي هنا بالحلال ام بالحرام؟؟..حسب ما جاء في كلامك فانك ستقول ان ذلك فجور وفسق وقلة أدب وقلة حياء وحرام والنار في الانتظار...واذا لم تقل هذا فإنك ستتناقض مع نفسك وكل كلامك سيكون فارغا...اما قولك ان الشباب المسلم سيقع له غزو وستدمر نفسيته بنشر روح الاباحية فذلك قول الضعفاء منا..لان الانسان المتمكن من عقيدته الثابت عليها لا يمكن لا لشرق ولا لغرب ان ينال منه...ولا يمكن لاي كان المساس بمقدساته...اما ضعفاء النفوس فنسمة عابرة يمكن ان تغير مساره...المشكل ليس في الآخرين المشكل فينا نحن...بهذه الطريقة في التفكير صدرنا لهم ثقافةالارهاب وقطع الرؤوس وتفجير الحافلات والأحزمة الناسفة،وصدروا لنا كما تقول الغزو الفكري والطائرة والإبرة وشحنات القمح...نضحك على أنفسنا والسلام


اضيف في 01 يوليو, 2006 09:45 م , من قبل
تائهة الظلام
عن أبي عبد الله النعمان بن البشير رضي الله عنهما قال:سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول: "إن الحلال بين و الحرام بين و بينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه و عرضه و من وقع في الشبهات فقد و قع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه،ألا و إن لكل ملك حمى ألا و إن حمى الله محارمه،ألا و إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله و إذا فسدت فسد الجسد كله،ألا و هي القلب
"


اضيف في 01 يوليو, 2006 11:19 م , من قبل
amine
اختي...انت تكررين نفس الكلام...الحلال بين والحرام بين...اخبرينا ادن هل الصداقة المسؤولة الطيبة بين الرجل والمراة عبر النيت حلال ام حرام...في موقع "اسلام اونلاين" حالة استفسار من سيدة تعرفت على رجل عبر النيت وتوطدت العلاقة بينهما وبين اسرتيهما ولم يعطوها العلماء هنالك فتوى بان تلك العلاقة حرام...ادهبي الى الموقع واقرأي باب "التليفون والنت" وسترين الامر.


اضيف في 02 يوليو, 2006 12:06 ص , من قبل
باب البحرمن مصر
أولا: عندما رأيت العنوان (صديقتي هند) لم أتخيل أنك من الممكن أن تكون ذكر و تخيلت أنك أنثى تتحدث عن "صديقتها" لأنه ليس في الإسلام صداقة بين الولد و البنت. ثانيا: أتيت بهذا من العبارة (...بهذه الطريقة في التفكير صدرنا لهم ثقافةالارهاب و ...) ثالثا : لن أراوغ . لكن أريد أن تكون مستعدا للحوار الذي يأتي بنتيجة ، لا أن تتهرب من الكتاب و السنة و تأتي بأمثلة دنيوية. رابعا: إذا لم تكن تتحدث عن الحلال و الحرام و تتحدث فقط عن الامكانية .. فيمكننا أن نقول .. يمكن أن توجد هذه العلاقة ، و يمكن أن يكون الزنا و يمكن أن يكون جميع الموبقات (هذا إذا كنا لا نتحدث عن الحلال و الحرام !!!) أخي الحبيب . لقد قال الله تعالى في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل {قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} (162) سورة الأنعام أي أن كل شئ في حياتنا يخضع لما أمر به الله و أن قرآننا بين كل شئ . كل شئ. أرى أن الحوار قلت حدته شيئا ما. أستطيع أن أكمل معك الحوار أخي . و لكن إن أردت أن ننحي الدين جانبا و ألا نتحدث عن الحلال و الحرام . فاعتذر . و انسحب . لأني ما دخلت هنا إلا لأبلغ بما أعلم. جمعني الله و إياك في الفردوس الأعلى. و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته في انتظار الرد - أو عدم الرد. أخوك / باب البحر


اضيف في 02 يوليو, 2006 12:32 ص , من قبل
amine
اخي الكريم "باب البحر"...بشهادتك انت لم تعرف مند الوهلة الاولى عن مادا يدور الحديث...بدليل انك اعتقدت ان الرسالة من بنت الى صديقتها....وادا سلمنا بالامر انها رسالة بين بنتين فان كل ما قلته انت وكتبته ليس له أساس لانه اختلطت عليك الامور مع العلم انك أنت الوحيد من بين 136 متدخل الدي اعتقدت دلك...بمعنى انك لم تقرأ تقديمي للرسالة...ولم تساير الاخوة في تدخلاتهم ولم تعرف أصل الحكاية...في هده الحالة أنت في حالة شرود واضحة ولا مجال لمناقشتك.


اضيف في 02 يوليو, 2006 12:46 ص , من قبل sara
الى الاخ (باب البحر) اقول لك...كفاك من الكلام الفارغ فانت لاتناقش ولكن كما قال لك "أمين" فأنت اختلطت عليك الامور...تأكد اولا من المعطيات قبل ان تناقش الغير...وانت تشهد على نفسك بدلك امام الجميع
..